اطبع هذه الصفحة


الأسباب المئوية في ضعف الأعمال الخيرية

عبدالعزيز سالم شامان الرويلي


بسم الله الرحمن الرحيم

 
1-غياب الأهداف
2-المركزية
3-ضعف التأهيل العلمي
4-غياب التخطيط
5-ندرة المتخصصين
6-الضعف المادي
7-ازدواجية الأعمال
8-العمل الموسمي
9-سوء الإدارة و ضعفها
10-فقدان التشجيع و المحفزات
11-ضعف الجانب الإعلامي
12-عدم الانضباط
13-ضعف ثقة العامل بنفسة
14-القناعات الغير صحيحة عن العمل
15-الإنطوائية و عدم التوسع
16-التبعية المقيتة
17-أحادية العمل و عدم التنويع
18-ضعف التقويم الأدائي الشامل
19-عزوف ذوي الكفاءات عن العمل
20-التهرب من المسؤولية
21-محدودية العمل في النطاق الجغرافي
22-اختلاف الأولويات
23-تسبيس العمل لمنهج أو فكر محدد
24-الغلو المتعدي في العمل
25-ضعف التواصل العام و الخاص مع المجتمع
26-عدم الصبر وتحمل العمل
27-العمل الفردي وترك الجماعي
28-الخوف المصطنع من الفشل
29-غياب العنصر النسائي في بعض الأعمال
30-ضعف العامل الشرعي و التربوي
31-سوء التنسيق مع الجهات الأخرى
32-تضخم العمل
33-التشتت الذهني للعامل
34-التقليد وممارسة الأعمال التقليدية
35-ضعف التعامل مع التقنيات الحديثة
36-ضيق الوقت أو ضيق المكان
37-تفاوت القدرات و الأهداف بين العاملين
38-الحرص على كم العمل وليس الكيف
39-الخلافات الشخصية بين العاملين
40-المحسوبيات في العمل
41-الاهمال الوظيفي
42-ضعف الرقابة الوزارية التابعة للعمل
43-عدم قبول النقد البناء ومحاربته
44-الإستعجال وطلب الثمرة مبكراً
45-العوائق السياسيه
46-ضعف أهلية المجالس الإدارية
47-العمل لأجل كسب المال
48-العنصرية القبلية
49-حب الظهور و الوجاهه على حساب العمل
50-ضعف تأهيل وتدريب الكادر العملي
51-استغلال العمل للمصالح الشخصية
52-إشغال المناصب القيادية بالقضاة و الداعية
53-التداخل في الأعمال بين الجهات الخيرية
54-الغموض في بعض الأعمال و سريتها
55-محدودية الصلاحيات للعاملين
56-ضعف التنمية البشرية للجهه
57-الحرص الزائد في وضع القيود الإدارية
58-سوء أخلاق العامل مع الفئات المستهدفة
59-"الشللية" في إدارة الأعمال الخيرية
60-إهمال تفعيل مفهوم المبادرة الفردية الذاتية
61-عدم الشعور بالإنتماء للعمل
62-تدني أجور العاملين
63-الخلط بين العمل التطوعي والعمل الوظيفي
64-اليأس و النظرة السوداء
65-الإعتداد بالرأي و الإستبداد من قبل المسؤول
66-التباين بين شخصية العامل وبين اهتماماته.
67-العشوائية في اتخاذ القرارات.
68-فقدان الثقة بين الرئيس و المرؤوس.
69-الدوران الوظيفي المتحنط في الجهه الخيرية.
70-غياب التجديد و العمل الروتيني.
71-صعوبة بعض الأعمال الخيرية.
72-عدم متابعة سير العمل بشكل منتظم.
73-عدم وجود نظام المكافآت حسب الأداء.
74-كثرة الشائعات التي تضعف العمل.
75-إرهاق الكادر العامل بالأعمال فوق طاقتهم.
76-التخبط الزمني وعدم إختيار الوقت المناسب للعمل.
77-غياب التجرد و الإخلاص في العمل.
78-التهاون بأمر التجاوزات الفردية في العمل
79-ضعف الإستفادة من الجهود و الخبرات السابقة
80-طبيعة المجتمع المحيط أو المعارض
81-تعدد الأعضاء ووجودهم في أكثر من جهة خيرية.
82-غياب مبدأ النقد البناء و الحوار الهادف
83-عشوائية رسم الأهداف و تنفيذها
84-عدم القدرة على اتخاذ القرارات المصيريه
85-ضعف البنية التحتية للعمل و الجهه
86-تكرار الأعمال وعدم التجديد
87-تضارب الأعمال في بعضها وتداخلها
88-تعلق بعض الأعمال بأشخاص معنيين
89-الحمس والاندفاع الغير منضبط
90-عدم اهتمام الدولة بالجهات الخيرية
91-ضعف النظام و القواعد التي يسار عليها في العمل
92-ضعف التصور المعرفي و النظري في العمل
93-عدم حمل الهم
94-إعطاء العمل هامش الوقت من قبل العامل
95-عدم القدرة على التطوير و الابتكار
96-ضعف دعم القطاع الخاص للأعمال
97-استقطاب الغير سعوديين في الأعمال
98-ضعف الخدمات العامة من الدولة للعمل
99-سوء التنسيق بين الأعمال و جهاتها
100-الحرص على المكانة الإجتماعية للعامل وترك صلب العمل


كتبه:
عبدالعزيز سالم شامان الرويلي
 








 

العمل الخيري