اطبع هذه الصفحة


هل نتذكرهم في صباح العيد !

عبد الله بن سعيد آل يعن الله

 
بشائر العيد تترا غنية الصور *** وطابع البِشر يكسو أوجه البَشَر والعيد أقبل مـزهوًا بطلعته *** كأنه فارس في حلة رفـلا والمسلمون أشاعوا فيه فرحتهم *** كما أشاعوا التحايا فيه والقبلا الجميع قد ارتدوا أجمل الملابس الجميع يفرحون .. يبتسمون .. يضحكون ..
الصغار يلعبون .. ...
وفي موجه هذا الفرح لا ننسى أن نزرع بهجة العيد في بيوت الفقراء والمساكين ، وأن نطل إطلالة الرحماء على بيوت الأيتام، فهناك أطفال أيتام يحتاجون لمسات أيدينا ، ويحتاجون منا التحايا والهدايا ، ومن يسليهم في هذا العيد ، ويذهب بهم إلى أماكن الألعاب والمرح ...

وهناك مرضى على الأسِرَّة في المستشفيات ، يتمنون إطلالتنا عليهم ليشاركوننا فرحة العيد ، فبعضهم من جنسيات مختلفة ليس لهم أحد يهنئهم بالعيد ...
وهناك المعاقين والمساجين ، واللذين في الدور الاجتماعية ينتظرون طلة الكرماء وأهل الخير ..
ومضة ..
بسمة العيد بهجة للنفوس فلا نحرمها من فقدها ..
دعاء ..
اللهم إنا نعوذ بك من الفقر، والقلة، والذلة..
اللهم إنا نعوذ بك من أن نظلِـم أو نـُـظلم..


 

عبدالله آل يعن الله
  • أفكاردعوية للمسجد
  • أفكار دعوية
  • رسائل دعوية
  • نسائيات
  • رياض الخطباء
  • مصابيح رمضانية
  • موسميات
  • مقالات
  • الصفحة الرئيسية