اطبع هذه الصفحة


[ التعليقات الذهبية ] ماقال فيه الامام الذهبي في كتابه سير أعلام النبلاء ( قلت ) (6)

د.محمد بن عدنان السمان
@ALSMMAN1

 
بسم الله الرحمن الرحيم


138.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 5)
( عبد الرحمن بن القاسم رحمه الله ) قلت: وهو خال جعفر بن محمد الصادق.

139.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 11)
قال مغيرة [ بن مقسم ] : ما وقع في مسامعي شئ فنسيته.
قلت: هذا والله الحفظ، لا حفظ من درس كتابا مرات عدة، حتى عرضه، ثم تخبط عليه، ثم درسه وحفظه، ثم نسيه أو أكثره.

140.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 20)
عن شعبة قال: من أراد أيوب [ السختياني ] ، فعليه بحماد بن زيد.
قلت: صدق، أثبت الناس في أيوب هو.

141.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 20)
وقال أبو حاتم وسئل عن أيوب، فقال: ثقة، لا يسأل عن مثله.
قلت: إليه المنتهى في الاتقان.

142.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 23)
أخبرنا أحمد بن سلامة كتابة، عن أبي المكارم اللبان، أخبرنا أبو علي، أخبرنا أبو نعيم، حدثنا عثمان بن محمد العثماني، حدثنا خالد بن النضر، حدثنا محمد بن موسى الحرشي، حدثنا النضر بن كثير السعدي، حدثنا عبد الواحد بن زيد قال: كنت مع أيوب السختياني على حراء، فعطشت عطشا شديدا، حتى رأى ذلك في وجهي، وقلت له، قد خفت على نفسي.
قال: تستر علي ؟ قلت نعم.
فاستحلفني، فحلفت له ألا أخبر أحدا ما دام حيا.
فغمز برجله على حراء، فنبع الماء، فشربت حتى رويت، وحملت معي من الماء.
قلت: لا يثبت هذا، وعثمان تالف

143.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 24)
[ أيوب السختياني رحمه الله ] قلت: اتفقوا على أنه توفي سنة إحدى وثلاثين ومئة بالبصرة، زمن الطاعون، وله ثلاث وستون سنة.

144.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 35)
( هشام بن عروة رحمه الله ) قلت: الرجل حجة مطلقا، ولا عبرة بما قاله الحافظ أبو الحسن بن القطان من أنه هو وسهيل بن أبي صالح، اختلطا وتغيرا، فإن الحافظ قد يتغير حفظه إذا كبر، وتنقص حدة ذهنه، فليس هو في شيخوخته، كهو في شبيبته.
وما ثم أحد بمعصوم من السهو والنسيان، وما هذا التغير بضار أصلا، وإنما الذي يضر الاختلاط، وهشام فلم يختلط قط، هذا أمر مقطوع به، وحديثه
محتج به في " الموطأ " والصحاح، " والسنن " فقول ابن القطان: " إنه اختلط " قول مردود، مرذول.
فأرني إماما من الكبار سلم من الخطأ والوهم.
فهذا شعبة، وهو في الذروة، له أوهام، وكذلك معمر، والاوزاعي، ومالك، رحمة الله عليهم.

145.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 46)
وروي أن هشاما أهوى إلى يد أبي جعفر ليقبلها، فمنعه وقال: يا ابن عروة، إنا نكرمك عنها، ونكرمها عن غيرك.
قلت: كان يرى له، لشرفه، وعلمه، ولكونه من أولاد صفية أخت العباس.

146.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 46)
قلت: في حديث العراقيين عن هشام [ بن عروة ] أوهام تحتمل، كما وقع في حديثهم
عن معمر أوهام.


147.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 51)
قلت: كان أبو مسلم [ الخرساني ] سفاكا للدماء، يزيد على الحجاج في ذلك
سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 53)
قلت: كان أبو مسلم بلاء عظيما على عرب خراسان، فإنه أبادهم بحد السيف.

148.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 58)
قال محمد بن جرير في " تاريخه ": كان بدو أمر بنى العباس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما قيل، أعلم العباس أن الخلافة تؤول إلى ولده، فلم يزل ولده يتوقعون ذلك.
قلت: لم يصح هذا الخبر، ولكن آل العباس، كان الناس يحبونهم، ويحبون آل علي، ويودون أن الامر يؤول إليهم، حبا لآل رسول الله صلى الله عليه وسلم وبغضا في آل مروان بن الحكم فبقوا يعملون على ذلك زمانا حتى تهيأت لهم
الاسباب، وأقبلت دولتهم وظهرت من خراسان.
سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 58)
قلت، فرحنا بمصير الامر إليهم، ولكن والله ساءنا ما جرى لما جرى من سيول الدماء، والسبي، والنهب، فإنا لله، وإنا إليه راجعون، فالدولة الظالمة مع الامن وحقن الدماء، ولا دولة عادلة تنتهك دونها المحارم، وأنى لها العدل ؟ بل أتت دولة أعجمية، خراسانية، جبارة، ما أشبه الليلة بالبارحة.

149.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 86)
قلت: هكذا كان زهاد السلف وعبادهم، أصحاب خوف وخشوع، وتعبد وقنوع، ولا يدخلون في الدنيا وشهواتها، ولا في عبارات أحدثها المتأخرون من الفناء، والمحو، والاصطلام، والاتحاد، وأشباه ذلك، مما لا يسوغه كبار العلماء.
فنسأل الله التوفيق والاخلاص، ولزوم الاتباع.

150.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 91)
( ربيعة بن أبي عبد الرحمن رحمه الله ) قلت: وكان من أوعية العلم، وثقه أحمد بن حنبل، وأبو حاتم، وجماعة.

151.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 101)
( سلمة بن دينار رحمه الله ) قلت: آخر من حدث عنه أنس بن عياض الليثي، وحديثه في الكتب الستة.

152.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 115)
وقال أيضا سمعت محمد بن طلحة، سمعت مالكا يقول: عليكم بمغازي موسى،.
فإنه رجل ثقة، طلبها على كبر السن، ليقيد من شهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يكثر كما كثر غيره.
قلت: هذا تعريض بابن إسحاق.ولا ريب أن ابن إسحاق كثر وطول

153.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 142)
( عطاء الخرساني رحمه الله ) وقال ابن حبان: أصله من بلخ، وعداده في البصريين، وإنما قيل له: الخراساني، لأنه دخل إلى خراسان، وأقام، ثم رجع إلى العراق، وكان من خيار عباد الله.
غير أنه كان ردئ الحفظ، كثير الوهم.فلما كثر ذلك في روايته، بطل الاحتجاج به.
قلت: هذا القول فيه نظر.
سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 146)
( خصيف بن عبد الرحمن رحمه الله ) قلت: حديثه يرتقي إلى الحسن.

154.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 184)
قلت: بعض الائمة يحسن لليث [ بن أبي سليم ] ، ولا يبلغ حديثه مرتبة الحسن، بل عداده في مرتبة الضعيف المقارب.فيروى في الشواهد والاعتبار، وفي الرغائب والفضائل، أما في الواجبات، فلا.

155.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 187)
( العلاء بن عبد الرحمن رحمه الله ) قلت: لا ينزل حديثه عن درجة الحسن، لكن يتجنب ما أنكر عليه.

156.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 205)
( ابن عقيل رحمه الله ) قلت: لا يرتقي خبره إلى درجة الصحة والاحتجاج .

157.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 232)
حدثنا محمد بن يزيد، حدثنا أبو خالد، ذكر الاعمش يعني حديث " ذاك بال الشيطان في أذنه " فقال: ما أرى عيني عمشت إلا من كثرة ما يبول الشيطان في أذني.
وما أظنه فعل هذا قط.
قلت: يريد أن الأعمش كان صاحب ليل وتعبد.

158.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 235)
قال عيسى بن يونس: لم نر نحن مثل الأعمش، وما رأيت الأغنياء عند أحد أحقر منهم عنده مع فقره وحاجته.
قلت: كان عزيز النفس، قنوعا، وله رزق على بيت المال، في الشهر خمسة دنانير قررت له في أواخر عمره.

159.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 256)
وقال علي عن يحيى بن سعيد، قال: أملى علي جعفر بن محمد الحديث الطويل، يعني في الحج ، ثم قال: وفي نفسي منه [ شئ ] ، مجالد أحب إلي منه.
قلت: هذه من زلقات يحيى القطان.بل أجمع أئمة هذا الشأن على أن جعفرا أوثق من مجالد. ولم يلتفتوا إلى قول يحيى

160.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 260)
...سمعت جعفر بن محمد يقول: برئ الله ممن تبرأ من أبي بكر وعمر.
قلت: هذا القول متواتر عن جعفر الصادق، وأشهد بالله إنه لبار في قوله غير منافق لاحد فقبح الله الرافضة.

161.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 261)
أجاز لنا أحمد بن سلامة، عن أبي المكارم اللبان، أنبأنا أبو علي الحداد، أنبأنا أبو نعيم، حدثنا عبد الله بن محمد بن جعفر، حدثنا محمد بن العباس، حدثني محمد بن عبدالرحمن بن غزوان، حدثنا مالك بن أنس، عن جعفر بن محمد قال، لما قال له سفيان: لا أقوم حتى تحدثني.
قال: أما إني أحدثك وما كثرة الحديث لك بخير.
يا سفيان إذا أنعم الله عليك بنعمة فأحببت بقاءها ودوامها فأكثر من الحمد والشكر عليها، فإن الله قال في كتابه: (لئن شكرتم لأزيدنكم) [ إبراهيم: 7 ].
وإذا استبطأت الرزق، فأكثر من الاستغفار، فإن الله قال في كتابه: (استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا، ويمددكم بأموال..) [ نوح: 10 - 13 ] الآية.
يا سفيان ; إذا حزبك أمر من السلطان أو غيره، فأكثر من قول: لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنها مفتاح الفرج، وكنز من كنوز الجنة.
فعقد سفيان بيده وقال: ثلاث وأي ثلاث ! قال جعفر: عقلها والله أبو عبد الله ولينفعنه الله بها.
قلت: حكاية حسنة إن لم يكن ابن غزوان وضعها فإنه كذاب.

162.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 275)
عن عبد الله بن مغفل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يبولن أحدكم في مستحمه ثم يتوضأ فيه، فإن عامة الوسواس منه "
قلت: مراده بالوسواس، أن يصيبه مس من الجان.ومنه سمي المسرف في الماء موسوسا، شبه بالمجنون، ولا سيما إذا كبر أحدهم للفريضة عافاهم الله تعالى.

163.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 278)
( أشعث بن عبد الملك رحمه الله ) قلت: ما علمت أحدا لينه.

164.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 282)
قلت: كان من نظراء الاوزاعي في العلم.

165.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 282)
( محمد بن الوليد الزبيدي رحمه الله ) وقال ابن حبان: كان من الحفاظ المتقنين، أقام مع الزهري عشر سنين حتى احتوى على أكثر علمه، وهو من الطبقة الاولى من أصحابه.
قلت: أين من يقيم مع الزهري بالحجاز أياما، إلى من أقام معه في وطنه عشر سنين ؟ ! ما فوق الزبيدي في الجلالة والاتقان لعلم الزهري أحد أصلا، ولكنه مات قديما فلم ينتشر عنه كثير علم.

166.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 291)
قلت: كل من لم يخش أن يكون في النار، فهو مغرور قد أمن مكر الله به.

167.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 310)
( أيمن بن نابل رحمه الله ) قلت: وكان من العباد الأخيار.


168.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 312)
عن سعد بن الصلت، قال: كان ابن أبي ليلى لا يجيز قول من لا يشرب النبيذ
قلت: هذا غلو.

169.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 314)
وقال ابن حبان: كان ابن أبي ليلى ردئ الحفظ، فاحش الخطأ، فكثر في حديثه المناكير، فاستحق الترك، تركه أحمد ويحيى.
قلت: لم نرهما تركاه، بل لينا حديثه.

170.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 328)
قال الوليد بن مسلم: سألت الاوزاعي، وسعيد بن عبد العزيز، وابن جريج: لمن طلبتم العلم ؟ كلهم يقول: لنفسي: غير أن ابن جريج فإنه قال: طلبته للناس.
قلت: ما أحسن الصدق ! واليوم تسأل الفقيه الغبي: لمن طلبت العلم ؟ فيبادر ويقول: طلبته لله، ويكذب إنما طلبه للدنيا، ويا قلة ما عرف منه.

171.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 332)
قلت: الرجل في نفسه ثقة، حافظ، لكنه يدلس بلفظة " عن "، و " قال " وقد كان صاحب تعبد وتهجد وما زال يطلب العلم حتى كبر وشاخ.

172.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 345)
وقال أحمد: كان ثور يرى القدر، وليس به بأس.
قال عبيد الله بن موسى: قال سفيان: اتقوا ثورا، لا ينطحنكم بقرنه.
قلت: كان ثور عابدا، ورعا، والظاهر أنه رجع، فقد روى أبو زرعة عن منبه بن عثمان، أن رجلا قال لثور: يا قدري.
قال: لئن كنت كما قلت إني لرجل سوء، وإن كنت على خلاف ما قلت إنك لفي حل.

173.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 355)
( العوام المازني رحمه الله ) قلت: فهذا ممن يروي عنه القطان من الضعفاء، وخفي عليه أمره.

174.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 356)
نعيم بن حماد: سمعت سفيان يقول: لقد أتى هشام أمرا عظيما بروايته عن الحسن.
قيل لنعيم: لم ؟ قال: لأنه كان صغيرا.
قلت: هذا فيه نظر.بل كان كبيرا.

175.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 361)
عن عبدالرحيم بن هارون الغساني، سمعت هشام بن حسان يقول: ليت ما حفظ عني من العلم في أخبث تنور بالبصرة.
وليت حظي منه لا لي ولا علي.
قلت: ليس مراده ذات العلم، فهذا لا يقوله مسلم وإنما مراده التعليم، والقصد بالعلم.
ألا تراه كيف يقول: ليت حظي منه لا لي ولا علي



176.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 362)
قلت: هشام [ بن حسان ] قد قفز القنطرة واستقر توثيقه، واحتج به أصحاب الصحاح، وله أوهام مغمورة في سعة ما روى.

177.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 395)
قال أبو حنيفة: لما أردت طلب العلم، جعلت أتخير العلوم وأسأل عن عواقبها.
فقيل: تعلم
فقلت: إذا حفظته فما يكون آخره ؟ قالوا: تجلس في المسجد فيقرأ عليك الصبيان والاحداث، ثم لا يلبث أن يخرج فيهم من هو أحفظ منك أو مساويك، فتذهب رئاستك.
قلت: من طلب العلم للرئاسة قد يفكر في هذا، وإلا فقد ثبت قول المصطفى صلوات الله عليه " أفضلكم من تعلم القرآن وعلمه " ، يا سبحان الله ! وهل محل أفضل من المسجد ؟ وهل نشر لعلم يقارب تعليم القرآن ؟ كلا والله.
وهل طلبة خير من الصبيان الذين لم يعملوا الذنوب ؟ وأحسب هذه الحكاية موضوعة..ففي إسنادها من ليس بثقة.
تتمة الحكاية: قال قلت: فإن سمعت الحديث وكتبته حتى لم يكن في الدنيا أحفظ مني ؟ قالوا: إذا كبرت وضعفت، حدثت واجتمع عليك هؤلاء الاحداث والصبيان.
ثم لم تأمن أن تغلط، فيرموك بالكذب، فيصير عارا عليك في عقبك.
فقلت: لا حاجة لي في هذا.
قلت: الآن كما جزمت بأنها حكاية مختلقة، فإن الامام أبا حنيفة طلب الحديث وأكثر منه في سنة مئة وبعدها ولم يكن إذ ذاك يسمع الحديث الصبيان، هذا اصطلاح وجد بعد ثلاث مئة سنة، بل كان يطلبه كبار العلماء، بل لم يكن للفقهاء علم بعد القرآن سواه ولا كانت قد دونت كتب الفقه أصلا.


178.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 403)
قال الشافعي: الناس في الفقه عيال على أبي حنيفة.
قلت: الامامة في الفقه ودقائقه مسلمة إلى هذا الامام.
وهذا أمر لا شك فيه.
وليس يصح في الاذهان شئ * إذا احتاج النهار إلى دليل وسيرته تحتمل أن تفرد في مجلدين، رضي الله عنه، ورحمه.

179.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 414)
قال أحمد بن حنبل: كان قتادة وسعيد يقولان بالقدر ويكتمان.
قلت: لعلهما تابا ورجعا عنه كما تاب شيخهما.

180.سير أعلام النبلاء - (ج 6 / ص 415)
( ابن أبي عروبة رحمه الله ) قلت: وكان من المدلسين.



 

فوائد وفرائد
  • فوائد وفرائد من كتب العقيدة
  • فوائد وفرائد من كتب الفقه
  • فوائد وفرائد من كتب التفسير
  • فوائد وفرائد من كتب الحديث
  • فوائد وفرائد منوعة
  • غرد بفوائد كتاب
  • فوائد وفرائد قيدها: المسلم
  • فوائد وفرائد قيدها: عِلْمِيَّاتُ
  • الرئيسية