اطبع هذه الصفحة


الحسن....يختــــار.....معاوية.....ويترُكُ شــــــيعته المجرمين!

خالد أهل السنة - شبكة الدفاع عن السنة

 
قال الحسن بن علي رضي الله عنه
واصفاً شيعته (المجرمين)!!
بعد أن طعنوه.. وانتهبوه!!

( أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء..
يزعمون أنهم لي شيعة!!
ابتغوا قتلي
وانتهبوا ثقلي
وأخذوا مالي
والله لئن آخذ من معاوية عهداً
أحقن به دمي
وأؤمن به في أهلي
خير
من أن يقتلوني
فتضيع أهل بيتي وأهلي!؟)
راجع:
الإحتجاج للطبرسي جـ2 ص 290

حتى قال حفيده
( الحسن المثنى بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم)
لرجل من هؤلاء الروافض الكذابين :
( والله لئن أمكننا الله منكم لنقطعن أيديكم وأرجلكم ثم لا نقبل منكم توبة
فقال له رجل : لم لا تقبل منهم توبة ؟
قال : نحن أعلم بهؤلاء منكم
إن هؤلاء إن شاءوا صدقوكم
وإن شاءوا كذبوكم وزعموا أن ذلك يستقيم لهم في التقية )
أخرجه الحافظ ابن عساكر 4 / 165
...................
العضو/ .........
تقول:
(نقطة جيدة يذكرها خالد أهل السنة ؛ فليس كل الشيعة شيعة. فمنهم المخلصون المؤمنون و منهم الغادر و الناكث للبيعة. حالهم كحال بقية البشر .و ليس حال الصحابة عنكم ببعيد.)

وأقول:
بل نقطة مؤلمة لجميعكم أسلافاً وأخلافاً بلا استثناء
وأقوال أهل البيت رضي الله عنهم لا تستثني من الجريمة أحداً

قال علي بن الحسين رضي الله عنهما
وهو الإمام الرابع المعصوم حيث يقول :
( هيهات هيهات أيها الغدرة المكرة
حيل بينكم وبين شهوات أنفسكم
أتريدون أن تأتوا إليّ كما أتيتم إلى آبائي من قبل)
الاحتجاج للطبرسي 2/10

ويقول علي رضي الله عنه :
( لَمَ وددتُ والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم
أخذ مني عشرة منكم
وأعطاني رجلاً منهم
يا أهل الكوفة منيت منكم بثلاث واثنين
صم ذوو أسماع
وبكم ذوو كلّ
عمي ذوو أبصار
لا أحرار صدق عند اللقاء
ولا إخوان ثقة عند البلاء
تربت أيديم يا أشباه الإبل غاب عنها رعاتها
كلما جمعت من جانب تفرقت من جانب آخر)
نهج البلاغة 1/188 – 190

قال جعفر بن محمد الصادق رحمه الله:
( ما أنزل الله سبحانه آية في المنافقين إلا وهي فبمن ينتحل التشيع )
رجال الكشي ص 254

ويقول:
( لو قام قائمنا بدأ بكذابي شيعتتا فقتلهم )
رجال الكشي ص 253

ويقول الباقر رحمه الله :
( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق )
رجال الكشي ص 179

قال أبو الحسن رضي الله عنه:
(لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة
ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين
ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد )
228الكافي 8/228

وتقول:
( فالبعض يعتقد بأن الحسن بايع بالخلافة بينما الحقيقة أن تشخيصه في ذاك الوقت هو الحفاظ على أرواح أهل البيت عليهم السلام بعمل معاهدة يأمن من خلالها عدم قتل معاوية لأهل البيت و كذلك لإظهار حقيقة معاوية)

وأقول:
هذه رواية خلع الحسن رضي الله عنه نفسه من الخلافة
لمّا رأى في ذلك صلاحاً للمسلمين
وهي في صحيح البخاري
(استقبل والله الحسن بن علي معاوية بكتائب أمثال الجبال
فقال عمرو ابن العاص :
إني لأرى كتائب لا تولي حتى تقتل أقرانها
فقال له معاوية - وكان والله خير الرجلين - أي عمرو
إن قتل هؤلاء هؤلاء
وهؤلاء هؤلاء
من لي بأمور الناس
من لي بنسائهم
من لي بضيعتهم
فبعث إليه رجلين من قريش
من بني عبد شمس
عبد الرحمن بن سمرة
وعبد الله بن عامر بن كريز
فقال :
اذهبا إلى هذا الرجل
فاعرضا عليه
وقولا له
واطلبا إليه
فأتياه فدخلا عليه
فتكلما وقالا له
فطلبا إليه
فقال لهما الحسن ابن علي :
إنا بنو عبد المطلب
قد أصبنا من هذا المال
وإن هذه الأمة قد عاثت في دمائها
قالا :
فإنه يعرض عليك كذا وكذا
ويطلب إليك ويسألك
قال : فمن لي بهذا؟
قالا : نحن لك به
فما سألهما شيئا إلا قالا :
نحن لك به
فصالحه
فقال الحسن :
ولقد سمعت أبا بكرة يقول :
رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر
والحسن بن علي إلى جنبه
وهو يقبل على الناس مرة وعليه أخرى
ويقول :
(إن ابني هذا سيد
ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين)
صحيح البخاري الجامع الصحيح 2704
.................
ونقول لخلف الرافضة
هؤلاء أسلافكم
وهل تلد الحيّة إلا حيّة
وتلك العصا من تلك العُصيّة

ولا تنتظر من رحم قردٍ.....غزالاً!!
 

للعقلاء فقط
  • موضوعات العقيدة
  • موضوعات الإمامة
  • موضوعات الصحابة
  • موضوعات أهل البيت
  • موضوعات متفرقة
  • الملل والنحل
  • الصفحة الرئيسية