اطبع هذه الصفحة


الجامع المفيد لأخطاء الحجيج

شادي السيد أحمد عبد الله

 
الحمد لله الذي فرض الحج على عباده إلى بيته الحرام، ورتب على ذلك جزيل الأجر ووافر الإنعام، والصلاة والسلام على نبينا محمد خير الأنام، وعلى آله وصحبه الكرام، وبعد:
فهذه جملة من الأخطاء التي يقع فيها بعض الحجاج، أردت التنبيه عليها؛ نشراً للدين، ولهدي سيد المرسلين ـ عليه أفضل الصلاة والتسليم ـ وإرشاداً لإخواني من المسلمين. وقد ذكرتها على سبيل الإجمال والاختصار، وهي مبسوطة في كتب العلماء الأخيار؛ وهاكم الأخطاء:

* قبل الإحرام:

1. عدم إرادة وجه الله تعالى بالحج. (ولا بد للإخلاص من متابعة النبي صلى الله عليه وسلم )
2. خروج البعض للحج على أنه رحلة سياحية.
3. عدم كتابة الوصية قبل السفر.
4. عدم استسماح أصحاب الديون قبل السفر.
5. اتخاذ نفقة الحج من مال حرام.
6. الطواف بالقبور قبل الخروج للحج! (وهو من أكبر الكبائر)
7. إرادة الحج عن الآخرين قبل إسقاط الفريضة عن النفس.
8. الخروج للحج مع الإصرار على المعاصي.
9. ترك السفر حينما يكون القمر محاقاً. (مختفياً)
10. ترك تنظيف البيت عقب سفر المسافر.
11. صلاة ركعتين حين الخروج إلى الحج؛ يقرأ في الأولى بـ (الكافرون )،و الثانية بـ (الإخلاص).
12. تخصيص آيات معينة للقراءة لمن أراد الحج.
13. الجهر بالذكر والتكبير عند تشييع الحجاج.
14. الأذان عند توديع الحجاج.
15. توديع الحجاج بالموسيقى والأناشيد!
16. عدم اتخاذ رفقة صالحة.
17. السفر من غير زاد لتصحيح دعوى التوكل!
18. سفر المرأة للحج دون محرم؛ بزعم أنها كبيرة السن، أو مع صحبة آمنة (على الراجح).
19. صلاة المسافر ركعتين كلما نزل منزلاً.
20. حلق اللحية ولبس الذهب للرجال ( وهذا لا يجوز لا في الحج ولا في غيره،و إثمه في الحج أعظم).
21. الأخذ من شعر الحاجبين (للنساء والذكور)!.
22. الاعتقاد أن التيسير الذي جاءت به الشريعة معناه: ترك بعض الأركان والواجبات.
23. الجهل بأحكام الحج جملة وتفصيلاً، وعدم سؤال أهل العلم الثقات. (والحاج إن ترك ركناً أو واجباً في الحج لم يعذر بجهله).
24. تتبع رخص العلماء والأقوال الشاذة.
25. سؤال الجهال وأنصاف المتعلمين عن أحكام الحج (وما أكثرهم في زماننا).

* الإحرام والتلبية.

26. الاعتقاد أن الاغتسال للإحرام واجب.
27. اتخاذ نعال خاصة بشروط معينة.
28. اتخاذ ألوان خاصة بثياب النساء، كالأبيض والأخضر ونحوهما.
29. إحرام النساء في ثياب ضيقة، أو قصيرة ، أو شفافة، أو ملفتة للأنظار.. ألخ.
30. اكتفاء بعض الرجال بالإزار وخلع الرداء.
31. نزول الإزار تحت السرّة، أو تحت الكعبين (الإسبال).
32. بعض النساء إذا أحرمن يضعن على رؤوسهن ما يشبه العمائم، أو الرافعات، لأجل غطاء الوجه حتى لا يلامس الوجه. (وهذا تكلف زائد).
33. لبس القفازين للمرأة.
34. صلاة المرأة عارية القدمين (لا يجوز ذلك حتى ولو كانت المرأة تصلي في بيتها)
35. تعطر النساء (وهذا لا يجوز: لا في حج ولا في غيره ما دامت المرأة بحضرة رجال أجانب)
36. تفسير عبارة (عدم لبس المخيط للرجل) أي التي فيها خيط (والمقصود بالمخيط أي المحيط ـ بالحاء ـ أي ما فصّل على قدر أعضاء جسم الرجل)
37. لبس ملابس الإحرام التي تحتوي على ملابس داخلية للرجال.
38. الإزار والرداء اللذان فيهما أزرّة و (كباسين ) للرجال.
39. لبس الخفين للرجال مع عدم وجود الرخصة.
40. تغطية رأ س الرجل بملاصق، كطاقية ونحوها (أما الاستظلال بظل الشمسية أو الشجرة فلا باس).
41. الاضطباع ـ تعرية الكتف اليمنى ـ عند الإحرام. (وهذا يكون فقط في طواف القدوم)
42. أخذ شيء من الشعر و الأظفار بعد الإحرام للرجال والنساء.
43. استخدام الصابون المعطر ونحوه بعد الإحرام للرجال والنساء.
44. الخِطبة والنكاح بعد الإحرام للرجال والنساء.
45. الاعتقاد أن مَن لبس ملابس الإحرام فقد انعقد إحرامه.
46. النكاح ومقدماته بعد الإحرام للرجال والنساء.
47. الإحرام قبل الميقات (خلافاً للأَوْلى)
48. صلاة ركعتين في الميقات بنية سنة الإحرام.
49. تجاوز الميقات دون إحرام لمن أراد الحج أو العمرة (كالذين يأتون للحج عن طريق الجو، يؤخرون الإحرام حتى ينـزلوا في مطار جُدّة، وهذا خطأ)!
50. التلبية في جماعة بصوت واحد. (أما اجتماع الصوت دون قصد فلا شيء فيه).
51. ترك رفع الصوت بالتلبية للرجال.
52. رفع الصوت بالتلبية للنساء.
53. الاعتقاد أن التلبية تكون فقط في الحج دون العمرة.
54. الاعتقاد أن الحائض لا تحرم من الميقات، بل تحرم من مكة بعد طُهرها!
55. الجهل بمحظورات الإحرام.
56. مشاهدة الأفلام وسماع الأغاني في الطريق إلى مكة!!
57. القول بعد التلبية : "اللهم إني أريد الحج فيسره لي، وأعني على آداء فرضه..".
58. التكبير والتهليل بعد التلبية (أما خلطهما مع التلبية فجائز)
59. عدم تحري الدعاء في السفر.
60. الإصرار على الصوم مع وجود المشقة.

* عند دخول مكة.

61. الاعتقاد أنه لا يجوز للمحرم أن يغتسل أو يبدل ثيابه، أو يحك رأسه.
62. قطع أشجار مكة وتنفير صيدها.
63. الاعتقاد أنه لا يجوز تأخير الطواف عن وقت الوصول.
64. اعتقاد وجوب الدخول من باب معين.
65. البحث عن الأسواق قبل الذهاب للحرم!

* عند الطواف.

66. الغسل للطواف (على اعتقاد أنه واجب أو سنة)
67. ترك دعاء دخول المسجد.
68. ترك صلاة تحية المسجد للمسجد الحرام.
69. ترك الاضطباع عند بداية الطواف.
70. الدعاء بدعاء معين عند رؤية الكعبة.
71. رفع اليدين والتكبير عند رؤية الكعبة.
72. عدم بداية الطواف من عند الحجر الأسود.
73. الجهر بالنية ؛ كأن يقول: "اللهم إني نويت أن أطوف ببيتك الحرام"
74. ترك الرَمَل مع القدرة عليه. (اعتقاداً أنه ليس مسنوناً).
75. الرَمَل في كل الأشواط.
76. قيام بعض النساء بالرَمَل.
77. الرَّمَل مع الزحام الشديد، أو المرض، واعتقاد وجوبه.
78. المزاحمة على الحجر الأسود،و اعتقاد أن تقبيله من واجبات الحج.
79. إصرار بعض النساء على تقبيل الحَجَر.
80. اختلاط الرجال بالنساء في الطواف (وما رأيت شيئاً أشد على نفسي في الحج من هذا الأمر)
81. رفع اليدين عند استلام الحجر كما يرفع للصلاة.
82. تطويل الوقوف عند استلام الحَجَر.
83. التصويت بتقبيل الحجر الأسود.
84. ترك التسمية والتكبير عند استلام الحجر الأسود، أو الإشارة إليه.
85. تقبيل اليد عند الإشارة للحجر الأسود (فرِّق بين الاستلام والإشارة)
86. قولهم عند استلام الحجر: اللهم إني أعوذ بك من الكبر والفاقة، ومراتب الخزي في الدنيا والآخرة. (على سبيل السنية مع التزام ذلك).
87. عدم محاذاة الحجر الأسود عند بداية الطواف.
88. الوقوف طويلاً على الخط الدال على مكان الحجر الأسود، وتعطيل الطواف.
89. الطواف مع مواجهة الكعبة بالصدر أو الظهر (والصحيح أن يحاذيها بكتفه الأيسر).
90. ملامسة الرجال للنساء في الطواف واعتقاد بأن كل الحجاج محارم لبعض!.
91. التزام الكتيبات التي فيها أدعية معينة لكل شوط.
92. اتخاذ قارئ أو (مطوّف) لتلقين أدعية مخصوصة في الطواف.
93. رفع الصوت بالدعاء.
94. الدعاء في جماعة أثناء الطواف (هذه والثلاثة التي قبلها مما عمت به البلوى، والله المستعان).
95. الميل بالجسد على جدار الكعبة أثناء الطواف، بحيث يكون النصف الأسفل من جسد الطائف محاذياً لقواعد الكعبة، ويكون النصف الأعلى داخلاً في بناء الكعبة.
96. وضع اليمنى على اليسرى حال الطواف (مع اعتقاد أنه سنة)
97. تقبيل الحجر لفترة طويلة،بحيث لا يسمح للآخرين بتقبيله.
98. عدم الموالاة (التتابع) بين الأشواط. (أما الراحة اليسيرة ، فلا بأس)
99. عدم البناء على اليقين في حالة النسيان (اليقين الذي هو الأقل).
100. دخول النساء لتقبيل الحَجَر مع مزاحمة الرجال.
101. بعض النساء تخلع غطاء رأسها أمام الرجال لتمسح به على الحجر الأسود!
102. المسح على جميع جدران الكعبة بقصد التبرك.
103. الاعتقاد أن الالتزام (الملتزَم) ـ ما بين الحَجَر الأسود وباب الكعبة ـ من واجبات الحج.
104. الطواف من داخل الحِجر. (وتسميته بحِجْر إسماعيل تسمية خاطئة)
105. الاعتقاد أن إسماعيل ـ عليه السلام ـ مدفون في هذا المكان!
106. الاعتقاد أن الصلاة داخل الحِجْر من واجبات الطواف.
107 رفع اليد عند كل جزء من أجزاء الكعبة.
108. صلاة النساء قدام الرجال وبجوارهم داخل الحِجْر.
109. استلام الركنين الشاميين وكذا الإشارة إليهما.
110. تقبيل الركن اليماني (والسنة المسح عليه فقط، فإن لم يستطع فلا يفعل شيئاً).
111. المسح على الركن اليماني باليد اليسرى.
112. التزام أي ركن من أركان الكعبة.
113. القول قبالة باب الكعبة: اللهم إن البيت بيتك، والحرم حرمك...إلخ.
114. القول عند مقام إبراهيم: هذا مقام العائذ بك من النار.
115. الاعتقاد أن إبراهيم ـ عليه السلام ـ مدفون في هذا المقام!.
116. تحرّي الدعاء تحت الميزاب.
117. قصد الطواف تحت المطر؛ بزعم أن مَن فعل ذلك غفر له ما سلف من ذنبه!
118. التبرك بالمطر النازل من ميزاب الكعبة.
119. الزيادة على سبعة أشواط في الطواف؛ بدعوى الاستزادة من الحسنات!
120. الاعتقاد أن من جُرح حال الإحرام فإنه أن يذهب إلى (التنعيم ) لإعادة الإحرام!! (وهذا ما قال به الأولون ولا الآخرون)!
121. الطواف دون طهارة.
122. طوف بعض النساء ودخولهن الحرم وهن حيّض.
123. الانصراف في الشوط السابع قبل بلوغ الحَجَر الأسود.
124. الانشغال بكلام الدنيا عن الذكر والدعاء أثناء الطواف.
125. ترك الرجل الإمساك بزوجه وأخته في الطواف خشية نقض الوضوء!
126. قول بعضهم إذا نُصِح: حِجْ ياحاج! لا جدال في الحج!!
127. إيذاء المسلين في الطواف؛ بدفع ، أو رفع صوت، أو رائحة كريهة... إلخ.
128. عدم تحرى محاذاة الكعبة في الطواف من الأدوار العليا بالمسجد الحرام.
129. الطواف من خارج المسجد الحرام.(ولا عِبرة بهذا الطواف).
130. الاضطباع بعد الطواف.
131. الاعتقاد أن ركعتي الطواف لا تجوز إلا خلف المقام مباشرة.
132. إطالة هاتين الركعتين، خلافاً للسنة.
133. الصلاة في ممر الطائفين (مما عمت به البلوى).
134. التمسح بمقام إبراهيم - عليه السلام - وتقبيله.
135. منع الطائفين من الطواف للصلاة خلف المقام!! (وهذه بليةٌ لا لَعَاً لها، وفتنة وقانا الله شرها)
136. عدم اتخاذ سترة أثناء الصلاة خلف المقام (خلافاً للأَوْلى).
137. الاعتقاد بجواز المرور بين يدي المصلي مطلقاً في الحرمين الشريفين.(والمسألة فيها تفصيل، ليس هذا محله)
138. مرور المرأة أمام الرجل في صلاته.
139. الاعتقاد أن المرأة لا تبطل صلاة الرجل إذا مرت أمامه (والمسألة خلافية)
140. صلاة الرجل بجوار النساء في صحن الكعبة وفي المسجد الحرام! (ولا تجوز أيضاً في أي مكان)
141. تقدم صفوف النساء على صفوف الرجال!!
142. إطالة الدعاء بين الركنين مع الوقوف وتعطيل الطواف.
143. زيادة: (وأدخلنا الجنة مع الأبرار يا عزيز يا غفار) على آية: (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار).
144. ترك الرجوع لتقبيل الحجر الأسود قبل الذهاب للصفا والمروة.( وهي سنة مهجورة نضر الله وجه مَن أحياها، ودعا الناس إليها)
145. الزهد في شرب ماء زمزم.
146. الاهتمام بزمزمة النقود والملابس والحوائج.
147. خلع بعض النساء لملابسهن عند شرب ماء زمزم، وغسل أجسادهن!!
148. تحرّي الصلاة عند بئر زمزم.

* السعي بين الصفا والمروة.

149. الاعتقاد أن من توضأ قبل السعي بين الصفا والمروة، كتب له بكل خطوة سبعون الف درجة!.
150. التلفظ بالنية عند بداية السعي.
151. البدء بالمروة قبل الصفا.
152. تقديم سعي العمرة على الطواف (وهذا لا يجوز مطلقاً بخلاف سعي الحج).
153. قراءة آية إن الصفا والمروة.. في بداية كل شوط من أشواط السعي (والصحيح في أول مرّة على الصفا)
154. الإشارة بالأيدي وتقبيلها عند صعود الصفا والمروة (والسنة استقبال الكعبة والدعاء).
155. الصعود على الصفا والالتصاق بالجدار.
156. جلوس بعض المحرمين على الصفا حتى تظهر عوراتهم!
157. ترك الوقوف والدعاء على الصفا ـ لا يشترط أن يرقى الجبل ـ.
158. الدعاء في هبوطه من الصفا: اللهم استعملني بسنة نبيك.. إلخ. (على أنه مأثور)
159. السعي بشدة فيما بين الصفا والمروة كله (والسنة السعي بين العلمين الأخضرين فقط مع القدرة)
160. الإسراع بين العلمين الأخضرين في حال الزحام الشديد.
161. أمر النساء بالسعي الشديد بين العلمين!.
162. نوم بعض النساء في ممر المسعى!.
163. نوم بعض الرجال في ممر المسعى وظهور عوراتهم!!
164. السعي بدون نسك (خلافاً للطواف).
165. صعود النساء إلى قمة الصفا.
166. التزام دعاء معين في السعي.
167. اتخاذ المزوّرين والمطوفين للدعاء في السعي.
168. الاستمرار في السعي بعد إقامة الصلاة.
169. السعي أربعة عشر شوطاً (من الصفا إلى المروة إلى الصفا شوط)
170. قطع السعي دون إكماله، والخروج لغير حاجة.
171. اكتفاء بعض الرجال بقص شعرات من رأسه، واعتقاد أن ذلك يجزيء.(وهذا لم يتحلل على الصحيح).
172. التحلل قبل الحلق، ثم الحلق في البيت.
173. خلع بعض النساء لأغطية رؤوسهن عند المروة أمام الرجال للتحلل!.
174. الزيادة أو النقصان في قص شعر النساء عن قدر الأنملة.
175. افتراش المروة بعد الانتهاء من السعي!

* يوم التروية (الثامن من ذي الحجة)

176. تأخير الإحرام بالحج من غير حاجة.
177. عدم الذهاب إلى منى مع القدرة على ذلك.
178. جمع الصلوات يوم التروية في منى. (والسنة القصر دون الجمع)
179. إتمام الصلاة في منى يوم التروية لمن كان من أهل مكة.
180. ترك المبيت في منى ليلة عرفات مع القدرة على ذلك (والمبيت هنا سنة).
181. التزام دعاء معين إذا أتى منى.
182. إضاعة الأوقات،و اللهو عن ذكر الله (وقد تحولت منى في زماننا إلى أسواق تجارية)!
183. ترك الجهر بالتلبية (والحاج يلبي حتى يرمي آخر حصاة في جمرة العقبة الكبرى يوم العيد على القول الصحيح).

* يوم عرفة

184. الوقوف على جبل عرفة في يوم التروية (8 من ذي الحجة) ساعة من الزمن؛ احتياطاً خشية الغلط في الهلال!
185. عدم الجهر بالتلبية في المسير إلى عرفة.
186. إيقاد الشمع الكثير ليلة عرفة بمنى.
187. الدعاء ليلة عرفة بكلمات معدودة، على صفة مخصوصة.
188. الذهاب من منى إلى عرفة ليلاً أو قبل شروق شمس يوم التاسع.
189. الرحيل في اليوم الثامن من مكة إلى عرفة مباشرة. (خلافاً للسنة)
190. إيقاد النيران على جبل الرحمة ليلة عرفات (على سبيل العبادة)
191. تسلق الجبال العالية في عرفات! (اعتقاداً أنه الأفضل).
192. الدعاء بذكر معين عند الاقتراب من عرفات.
193. ترك النـزول بوادي عُرنة قبل الزوال مع القدرة على ذلك.
194. تحرّي الظهور أمام عدسات التصوير التلفازية في مسجد (نَمِرَة)؛ ليراه الناس!
195. التقاتل والشجار داخل مسجد (نَمِرة) للوقوف أمام العدسات!!
196. اختلاط الرجال والنساء داخل مسجد (نمرة)، (ولا يجوز أيضاً في أي مكان).
197. ترك سماع خطبة عرفات والاشتغال بالكلام.
198. صلاة الظهر والعصر قبل الخطبة
199. إتمام صلاة الظهر والعصر مع عدم الجمع.
200. التطوع بين صلاة الظهر والعصر في عرفة.
201. صوم يوم عرفة لمن كان حاجاً.
202. الجلوس خارج حدود عرفة حتى تغرب الشمس (وهذا فاته الحج)
203. الدفع من عرفات قبل غروب الشمس (وأصبح الآن ـ بفضل الله ـ غير ممكن بالنسبة للسيارات والحافلات)
204. الاجتماع للدعاء الجماعي بصوت عال، وترديد الأناشيد!
205. الاجتماع للصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم  جماعة.
206. اعتقاد أن الله تعالى ينـزل عشية عرفة على جمل أورق يصافح الركبان!!
207. الاعتقاد أن الوقوف بعرفة قبل الزوال يعتدُ به.
208. اعتقاد أن عرفة من حدود الحرم.
209. اعتقاد أن من أتى أهله يوم عرفة،وولد له، فإنه سيكون ولداً شريفاً!!!
210. الصعود إلى جبل الرحمة (اعتقاداً أنه سنة)
211. التقاط الصور التذكارية (لا في الحج ولا في غيره وهو في الحج أعظم إثماً).
212. السكوت وترك الدعاء.
213. ارتكاب المحرمات؛ كشرب الدخان،و الشيشة (النرجيلة)، ومبارزة الله تعالى في هذا الموطن بالمعاصي.
214. التهليل على عرفات مائة مرة، ثم قراء سورة الإخلاص مائة مرة.
215. تعيين ذكر أو دعاء خاص بعرفة.
216. الاعتقاد أن الدعاء يجب أن يكون حال الوقوف فقط (والنبي صلى الله عليه وسلم دعا على دابته)
217. عدم تحري القبلة عند الدعاء.
208. اعتقاد أنه إذا صادف يوم عرفة يوم جمعة فإن ذلك يعدل سبعين ـ أو اثنتين وسبعين ـ حجةً.
219. الاعتقاد أن وقت الوقوف بعرفة ينتهي بغروب شمس يوم عرفة.

* ليلة مزدلفة

220. الاغتسال للمبيت في مزدلفة (على سبيل العبادة وليس العادة)
221. صلاة المغرب والعشاء في عرفة 0إلا لمن خاف أن يخرج وقتهما قبل أن يصل مزدلفة)
222. ترك التلبية اعتقاداً أنها تنقطع في الحج عند بدء الطواف.
223. الإسراع وقت الدفع من عرفة إلى مزدلفة.
224. الاعتقاد بعدم جواز دخول مزدلفة راكباً‍.
225. التزام دعاء معين عند بلوغ مزدلفة.
226. ترك المبادرة إلى صلاة المغرب والعشاء فور النـزول في مزدلفة.
227. إتمام صلاة العشاء في مزدلفة.
228. صلاة سنة المغرب بين الصلاتين.
229. إحياء ليلة مزدلفة (ولم يثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم أحيا هذه الليلة)
230. الوقوف بمزدلفة دون بيات.
231. السهر ليلة المزدلفة دون حاجة.
232. نوم النساء في الطريق دون ساتر!.
233. قضاء البعض حاجته أمام أعين الناس ‍!! (والله إنهم ليفعلون)
234. الاجتماع للسمر وسماع الموسيقى دفعاً للملل !!
235. الاشتغال طيلة الليل بلقط الحصى.
236. التقاط الحصى الكبير، والقيام بغسله.
237. الاعتقاد بوجوب التقاط الحصى لأيام التشريق كلها من مزدلفة.
238. الدفع من مزدلفة قبل الفجر لغير الضعفاء، ومن كان في حكمهم.
239. ترك المجيء عند المشعر الحرام والدعاء حتى الإسفار (إلا لعذر ونحوه)
240. التزام أدعية مخصوصة عند المشعر الحرام.
241. تأخير الدفع من مزدلفة إلى منى بعد طلوع الشمس دون حاجة (والسنة أن يدفع قبل طلوع الشمس)

* يوم النحر (العيد) ـ العاشر من ذي الحجة ـ

242. الاغتسال لرمي الجمار (على سبيل العبادة وليس العادة).
243. الجلوس في وادي محسِّر.(على القول بأنه هو الوادي الذي حسر الله فيه الفيل).
244. غسل الحصيات قبل الرمي وتقبيلها.
245. التسبيح أو غيره من الذكر مكان التكبير.
246. رمي جمرة العقبة الكبرى قبل الفجر دون عذر (وبعض العلماء لا يرى الرمي قبل الفجر مطلقاً)
247. الزيادة على التكبير عند الرمي؛ مثل: رغماً للشيطان وحزبه.. إلخ.
248. الاعتقاد أن الذي يرمى هو الشيطان!! (وكم يضحك الشيطان على هؤلاء)!
249. التزام كيفيات معينة للرمي غير واردة في السنة.
250. ترك استقبال الجمرة عند الرمي، وعدم جعل مكة عن اليسار، ومنى عن اليمين مع القدرة على ذلك.
251. تحديد مسافة معينة للرمي.
252. رمي الجمرة من على بعد بحيث يسقط الحصى على رؤوس الناس!
253. رمي الجمرات بالنعال وغيرها!
254. قيام بعض الجُهال برمي أي عمود بعيداً عن الجمرات خوفاً من الزحام.
255. التزاحم الشديد عند الجمار (فيالله! كم أُزهقت أرواح في هذا المكان)!
256. دخول بعض الناس للرمي في حالة هياج، كأنما مسّته الشياطين! (وهذا هو الواقع فعلاً)!
257. رمي الحصى كله دفعة واحدة!
258. عدم تحري رمي الحصى داخل الحوض. (فإن سقط الحصى خارج الحوض لم يجز ويلزم الإعادة)
259. قيام البعض بالسب والشتم عند الرمي!.
260. التوكيل في رمي الجمارمن غير مرض ولاعذر.
261. قيام الوكيل بالرمي عن موكله أولاً.
262. توكيل شخص غير محرم بالحج (كتوكيل العمال والبائعين في منى الذين لم يتلبسوا بالحج).
263. الاعتقاد بعدم جواز الرمي من أعلى الجسر.
264. الاعتقاد أن وقت الرمي لجمرة العقبة الكبرى يوم النحر ينتهي عند الزوال.
265. ذبح هدي التمتع بمكة قبل يوم النحر.
266. الاستمرار في التلبية بعد الرمي.
267. الرغبة عن ذبح الواجب من الهدي إلى التصدق بثمنه!
268. ترك الأكل من الهَدي، والتزوّد منها. (في حال الاستطاعة).
269. ذبح هدي أصغر من السن المعتبرة شرعاً.
270. ذبح هدي فيه عيب
271. الذبح خارج الأماكن المخصصة لذلك.
272. تأخير الذبح إلى ما بعد أيام التشريق.
273. البدء بالحلق بيسار رأس المحلوق. (خلافاً للأفضل وهو البدء باليمين)
274. الاقتصار على حلق بعض الرأس.
275. تخصيص دعاء معين عند الحلق.
276. الحرص على صلاة الفجر والعيد في مكة.
277. استحباب صلاة العيد بمنى يوم النحر.
278. ترك المتمتع السعي بعد طواف الإفاضة. (وهذا قد ترك ركناً)
279. ترك المفرد والقارن السعي بعد طواف الإفاضة، ولم يكونا قد سعيا بعد طواف القدوم.
280. الجماع ومقدماته قبل الطواف والسعي يوم العيد.
281. عدم التفريق بين المحظورات التي من أجل الحرم ـ كقطع الشجر والحشيش الأخضر ـ والتي من أجل الإحرام.
282. الاعتقاد بعدم جواز الطواف راكباً.
283. الخروج من مكة لعمرة تطوع في يوم العيد!

 * أيام التشريق:

284. ترك المبيت بمنى ليلة الحادي عشر وليلة الثاني عشر (وهو واجب)
285. الاقتصار في المبيت بمنى على ساعة أو ساعتين.
286. المبيت خارج حدود منى؛ كوادي مُحسّر، ووراء جمرة العقبة. (إلا أن يكون الزحام شديداً والخيام متصلة)
287. رمي الجمرات الثلاثة قبل زوال الشمس، (وإن تَحَجّج المتحججون بالزحام الشديد)
288. عدم الترتيب في الرمي بين الجمرات الثلاثة.
289. عدم الوقوف للدعاء بعد رمي الجمرة الصغرى والوسطى.
290. الوقوف للدعاء بعد رمي الجمرة الكبرى.
291. اختلاط الرجال والنساء في مساجد منى.
292. نوم النساء في الشوارع وتحت الجسور مع الاختلاط.
293. الاعتقاد بمضاعفة أجر الصلاة في مسجد الخيف.
294. قضاء النهار بمكة من غير ضرورة (خلافاً للهدي النبوي)
295. لعب النرد والشطرنج والورق...ألخ.
296. ترك المبيت بمنى ليلة الثالث عشر مع القدرة على ذلك (خلافاً لهدي القرآن والسنة)
297. اعتقاد أن التعجل في يومين أفضل من التأخير لليوم الثالث.
298. خروج المُتعجل من منى بعد غروب شمس يوم الثاني عشر من غير عذر.
299. ترك طواف الوداع (لغير الحائض والنفساء).
300. طواف الحائض والنفساء للوداع.
301. عدم جعل الطواف آخر العهد بمكة.
302. الخروج لعمل عمرة بعد الحج مباشرة، وقبل مغادرة مكة.
303. إضاعة الوقات في الأسواق، وترك صلاة الجماعة في المسجد الحرام.
304. العودة للمعاصي والذنوب، كما كانت قبل الحج.
305. الخروج من المسجد الحرام وهو يمشي القهقرى.
306. استقبال الحجاج عند عودتهم بالغناء والموسيقى!!
307. تبييض بيت الحاج بالدهان، ونقشه بالصور، وكتابة اسم الحاج عليه، وتاريخ حجه!!
308. ترك المتابعة بين الحج والعمرة، مع القدرة والاستطاعة.
309. التَّباهي بالخروج للحج.
هذا ما يسّر الله تعالى لي جمعه، فإن كان صواباً فمن الله، وإن كان خطأً فمن نفسي والشيطان، والله ورسوله منه بريئان  .
وصلى الله على نبينا محمد وآله وسلَّم

وكتب
شادي السيد أحمد عبد الله
عضو وخطيب بجماعة أنصار السنة المحمدية بالقاهرة
الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية
رئيس اللجنة العليا لتوعية حجاج مصر بالمدينة النبوية.
المدينة النبوية في: 6/ 11/ 1419هـ.
للمراسلة: shadyabuanas@hotmail.com


 

مختارات الحج

  • صفة الحج
  • يوميات حاج
  • أفكار الدعوية
  • رسائل للحجيج
  • المرأة والحج
  • المختارات الفقهية
  • أخطاء الحجيج
  • كتب وشروحات
  • عشرة ذي الحجة
  • فتاوى الحج
  • مسائل فقهية
  • منوعات
  • صحتك في الحج
  • أحكام الأضحية
  • العروض الدعوية
  • وقفات مع العيد
  • مواقع الحج
  • الرئيسية