اطبع هذه الصفحة


دور الشيعة المجوس في سقوط العراق !!!!

 
انهيار بغداد انهيار حقيقي وعلى الأمة تحريرها

مفكرة الإسلام : لايمكن وصف ما حدث في بغداد اليوم إلا أنه انهيار حقيقي ،فقد هرب القادة الكبار ومن تحتهم ،وأما جموع الجيش فقد خلعوا ملابسهم العسكرية وذابوا بين الجماهير تاركين وراءهم أسلحتهم ،ولم يبق من المقاومة إلا مناوشات محدودة وفردية ، وجاء هذا الانهيار المفاجئ المذهل للخبراء والمراقبين بعد هذه الخيانات التي قامت بها الشيعة في بغداد . وحتى هذه اللحظة يظن كثير من الناس أن هناك حيلة أو خطة ما من قبل القوات العراقية وأنها ستقوم بعملية مفاجئة للقوات الأمريكية غير أنه و في ضوء ما جاءنا من تقارير وأخبار فإن انهيار بغداد انهيار حقيقي ، وأيا كان الأمر فكما قال أحد المحللين اليوم:
ننا أمام احتلال للعراق سواء سقط جانب من بغداد أو سقطت كلها وأن هذا الاحتلال يمثل كارثة كبري على الأمة أن تتهيأ لمواجهتها .

دور الشيعة في منع عمليات الطائرات الاستشهادية

مفكرة الإسلام [خاص] : من الوسائل الهامة التي كان يعول عليها الجيش العراقي والحكومة العراقية دورا كبيرا في إيقاع خسائر كبيرة بالقوات المعتدية هو عمليات الطائرات الاستشهادية، وتساءل كثير من المراقبين عن السبب في عدم القيام بأي من هذه العمليات المؤثرة، وقد أشار مراسلنا إلى دور الشيعة في إحباط أكثر من عملية من هذه العمليات قبيل لحظات من تنفيذها وضرب هذه الطائرات من قبل القوات الأمريكية وطائرات العدو ، وكانت الطائرات المعدة لذلك بعد خروجها من مخابئها وتحميلها بالمتفجرات اللازمة للعمليات الاستشهادية وقبيل انطلاقها مباشرة تتعرض لضربة مباشرة ،وتكرر هذا الأمر أكثر من مرة ،واكتشف دور الشيعة في الدلالة على هذه الطائرات من خلال وسائل اتصالاتهم وهو أحد الأسباب التي جعلت الحكومة العراقية تصدر أمرا بحظر استعمال الهواتف المتصلة بالأقمار الصناعية

الشيعة يستولون على أسلحة الجيش العراقي انتظارا لساعة الحسم مع السنة

مفكرة الإسلام [خاص] : أفاد مراسلنا في العراق اليوم أن أفراد الشيعة اليوم قاموا بالاستيلاء على أسلحة الجيش العراقي الذي خلفها وراءه عند انسحابه السريع بعد انكشاف الخيانة الشيعية وفتحهم الطريق للقوات الأمريكية من قبلهم،وقاموا بنقلها إلى أماكن خاصة لديهم .
وأفاد مراسلنا أن هذه الأسلحة التي استولوا عليها تشمل مضادات للمدرعات وأسلحة متوسطة وثقيلة ، ويتخوف المراقبون من المذابح المنتظرة التي يقوم بها الشيعة ضد أهل السنة في العراق الذين اصبحوا بين سندان الشيعة ومطرقة قوات العدوان الأمريكي،وقد بدأت بوادر هذه المذابح بالفعل في البصرة وفي بعض مناطق بغداد التي يقطنها شيعة وسنة.

حقيقة ما حدث في بغداد اليوم ودور الشيعة فيه

مفكرة الإسلام [خاص]: لم يكن أكثر الناس تشاؤما يخطر بباله ذلك الانهيار العجيب الذي حدث في بغداد اليوم بعد أسابيع الصمود العجيب للشعب العراقي الذي أذهل الأعداء والأصدقاء معا،ولم يكن ذلك الانهيار من فراغ وإنما لأسباب ،وقد وافانا مراسلنا في بغداد بهذه الحقائق و بعض أسباب ذلك الانهيار:
السبب الأول : غدر جمهور الشيعة والذي بدأت بوادره من قرابة أسبوع حيث كانوا يضربون الصفوف الخلفية للمقاتلين من أهل السنة،وظهر هذا الأمر جليا في معركة المطار وقد استشهد عدد من المقاتلين العرب نتيجة ضربهم من الخلف من قبلهم .وكذلك كان لبعضهم دور استخباراتي خطير في توجيه العدو إلى الأماكن الحيوية المؤثرة لاستهدافها بالقصف .
السبب الثاني : غدر ضباط الشيعة الذين كانوا في الجيش :وهم وإن كانوا قلة إلا أن غدرهم كان مؤثرا ،وتمثل هذا الغدر في عدة صور :
منها إرسال معلومات استخباراتية غير صحيحة لفرقة من القوات العراقية عن وجود منافذ وثغرات خلفية للقوات الأمريكية المعتدية ويفاجأ الجيش العراقي بوقوعه في كمين بين فكي كماشة القوات الأمريكية وأبيدت هذه الفرقة عن آخرها.
وفي معركة المطار ظهرت خيانات هؤلاء الضباط الشيعة بعد رفض إعطاء المجاهدين العرب أسلحة تمكنهم من ضرب مدرعات العدو بحجة عدم صدور أوامر ووشى بعضهم للقوات الأمريكية بأماكن هؤلاء المجاهدين بعد انحيازهم لمدرسة قريبة من المطار فقامت الطائرات الأمريكية بضرب هذه المدرسة مما نتج عنه استشهاد مجموعة كبيرة منهم.
ومن أدوارهم الخطيرة في بعض المعارك التي استطاع فيها الجيش العراقي مهاجمة القوات الأمريكية وإجبارها على التراجع وكاد الجيش العراقي يبيد هذه المجموعة عن آخرها لولا أن ضابطا في قسم الاتصالات أبلغ أوامر مكذوبة بالانسحاب والتراجع فانكشفت المجموعة وأبيدت كلها.
السبب الثالث :عدم قناعة عدد ليس بالقليل من ضباط وأفراد الجيش من السنة بالحرب التي يخوضونها ،وكانت قناعتهم أنها حرب بين صدام وبوش وليس بين معتد محتل غاصب وشعب العراق كله.وهؤلاء أول من تأثر بغدر الشيعة في الشمال فتركوا أسلحتهم وهربوا بأنفسهم.
ولم يكن مستغربا من أفراد هذا الجيش الذي لم ينشأ على مبدأ سليم أو عقيدة صحيحة صدور مثل هذا الموقف.

عضو المكتب السياسي للثورة الشيعية : النفس بالنفس والسن بالسن !!

مفكرة الإسلام ( خاص) : في تصريح يكشف عن الموقف الرسمي الحقيقي للشيعة من الأحداث التي يتعرض لها أهل السنة في العراق صرح الشيخ بيان جبر عضو المكتب السياسي الأعلى للثورة الشيعية أمس أن الشيعة مهما فعلوا "بخصومهم" فهو بناء على قاعدة ربانية وهي ( النفس بالنفس والسن بالسن ) على حد قوله .
وحسب ما ذكر مراسلنا في العراق مازالت الشيعة إلى هذه الساعة تقوم بمساعدة القوات البريطانية في نزع الأسلحة الشخصية للعراقيين من أهل السنة والتي يدافعون بها عن أعراضهم . ولا يزال قادة الشيعة يجتمعون في الناصرية لتقرير دورهم المستقبلي في عراق ما بعد صدام وللتباحث في كيفية التخلص من مقاومة العراقيين من أهل السنة .
الجدير بالذكر أن الشيعة ارتكبوا مجزرة بشعة بمساعدة القوات البريطانية حيث قتلوا حتى هذه اللحظة ما يزيد على 53 مواطنا من الذين ينتمون إلى أهل السنة في مدينة البصرة .،

مراسل الـ بي بي سي: لا أصدق ما أراه من فرح الشيعة الهستيري في بغداد!!

مفكرة الإسلام: ذكر مراسل البي بي سي في بغداد اليوم أنه لا يصدق ما يراه من جموع الشيعة من فرح ورقص هستيري وترحيب بالقوات الأمريكية، وصرح أن الحال مختلف تمامًا بالنسبة للأحياء السنية التي بدا الحزن عميقًا على الوجوه.

قيام السكان الشيعة في مدينة البصرة بمجزرة بشعة في حق أهل السنة

مفكرة الإسلام : [ خاص ] قام السكان الشيعة في مدينة البصرة بمجزرة بشعة في حق أهل السنة بعدما اقتحمت القوات البريطانية المدينة بحسب ما أكد مراسلنا في البصرة .
وقتل حتى هذه اللحظة ما يزيد على 53 مواطنا من أهل البصرة الذين ينتمون إلى أهل السنة على يد الشيعة الذين ارتكبوا هذه المجزرة البشعة أمس وأول أمس بمساعدة من القوات البريطانية التي لم من القوات البريطانية التي لم تعارض ذلك ولم تمنع من الاعتداءات الشديدة على أهل السنة بدعوى أنهم من حزب البعث .
وأكد مراسلنا في البصرة أن الشيعة يركبون السيارات البريطانية العسكرية كأدلة ويدلون القوات البريطانية على أماكن أهل السنة بزعم أنهم من حزب البعث .
وتم القبض على أكثر من 450 سني في البصرة اليومين السابقين .

ولن يثبت في هذه المعركة إلا أهل الحق والذين يجاهدون هذه القوات الصليبية ليس من أجل صدام وإنما من أجل أن تكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا هي السفلة .

أما أحفاد ابن العلقمي فقد أثبت التاريخ القديم والحديث خيانتهم للإسلام وأهله فقد سمعنا من علمائهم بعدم شرعية جهاد الصليبيين الذين جاءوا لأحتلال مدينة الرشيد فهؤلاء كانوا أول المستقبلين والمهللين بقدوم القوات الغازية .

فهم يطبقون نفس المسار لجدهم الوزير العلقمي الذي فتح بغداد للمغوليين واستعداهم على المسلمين .

فهل تكون بلاد الحرمين في آمان من غدر الشيعة
هل تكون الكويت في آمان من غدر الشيعة
هل يكون الخليج في آمان من غدر الشيعة

وتلك الأيام ندولها بين الناس

بالأمس أفغانستان
واليوم العراق
وغداً ؟؟؟؟؟؟؟

http://www.muslm.net/vbnu/showthread.php?s=&threadid=78545


أحفاد ابن العلقمي يغدرون ببغداد مرة ثانية...

مفكرة الإسلام: لاينسى التاريخ أبدا خيانة الوزير الرافضي ابن العلقمي الذي فتح أبواب بغداد للمغول الأول وراسلهم واستعداهم على المسلمين ،وفتح أبوابها لهم فدخلوا يقتلون وينهبون ويأسرون ويدمرون ويحرقون أربعين يومًا حتى أصبحت بغداد التي كانت حين ذاك زهرة مدائن الدنيا أصبحت خرابًا يبابًا تنعق فيها البوم، وقُتل فيها كما يذكر المؤرخون حوالي ألفا ألف إنسان أي حوالي مليونين من المسلمين والوزير الرافضي الخبيث ابن العلقمي يتفرج على تلك الكارثة الهائلة التي حلت بالمسلمين وسقطت تلك الدولة العباسية الإسلامية العظيمة، التي استمر ملكها أكثر من خمسمائة سنة.
ويعيد التاريخ نفسه للمغول الجدد على يد أحفاد ابن علقمي الذين أفتوا أتباعهم بعدم شرعية جهاد الصليبيين الذين قدموا لاجتياح العراق المسلم ، وبعد أن كان بعض الشيعة قد أبلى في صد العدوان بلاء حسنا،إذا بهذه الفتاوى لابن العلقمي الجديد تقعده وبدلا من صد المعتدين ودحرهم إذا بجموع الشيعة في مدينة صدام في استقبال المعتدين مهللين فرحين .
ولم يكن هذا الموقف بمستبعد من أحفاد ابن العلقمي ولم يكن مستبعدا على حذاق أهل السنة وإنما كان رهانهم على تأخير الخيانة وفقط لا منعها مطلقا، وهو مادفع البعض للثناء على موقفهم أول العدوان لأجل ذلك ودفعا لشرهم،ولكنهم كانوا يعلمون أن الشيعة في جميع أدوار التاريخ يظهرون مناصرة أهل السنة والولاء لهم إذا كانت الدولة قوية ، أما إذا ضعفت أو هوجمت من عدو انحازوا إلى صفوفه وانقلبوا عليها.
ولم تؤت بغداد اليوم إلا من قبلهم ففور اجتماع الدبابات الأمريكية شمال مدينة صدام الشيعية التي يقطنها 2 مليون شيعي إذا بهم يفتحون الطريق لهم دون مقاومة وسط تصفيق وتهليل بالمعتدين ،وهم الذين كانوا قد تعهدوا بالدفاع عنها في وجه المعتدين وطالبوا بأن يشاركوا الجيش العراقي في التصدي للمعتدين. وهو ما جعل عناصر الجيش العراقي الموجودة بالمدينة تتحلى أماكنها خشية التطويق من الأمام من القوات الأمريكية ومن الخلف من خونة الشيعة.

http://www.muslm.net/vbnu/showthread.php?s=&threadid=79123
 

بلاد الرافدين

  • الفلوجة
  • رسائل وبيانات
  • في عيون الشعراء
  • من أسباب النصر
  • فتاوى عراقية
  • مـقــالات
  • منوعات
  • الصفحة الرئيسية