اطبع هذه الصفحة


من ظاء المقدسي ، مختارات لغوية (2)

حسين بن رشود العفنان
@huseenafnan

 

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله


هذه من كتاب ( الظاء ) ليوسف بن إسماعيل بن عبد الجبار المقدسي ، المتوفى سنة 637 هـ ، تحقيق الدكتور حاتم الضامن.

(21)
***
ص (76) : وظَهِرَ الرّجلُ ، بكسر الهاء ، فهو ظَهِرٌ ، بوزن حَذِر : إذا اشتكى ظَهْره.

(22)
***
ص (76) : وتَظَاهَرَ القوم : تَعاونوا. وفي التنزيل [وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ]...وتظاهرا القوم : تَدَابَرُوا ، وهو من الأضداد ، كأنّ كلَّ واحد منهم ولّى ظهره لصاحبه.

(23)
***
ص(77) : والظَّهْرُ : خلاف البطن ، ويُجمع على ظُهُور وظُهْران ، مثل : عبد وعبدان. وفي التنزيل [ وَأَمَّا مَنْ أُوتى كِتَابهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ ].

(24)
***
ص (78) : وهو نازلٌ بين ظهراني الناس ، وظَهْرَي الناس.
ويقال : لا تجعلْ حاجتي بظَهْرٍ ، أي : لا تَنْسَها.
(25)
***
ص (79) : والظِّهْرِيُّ : المَنْسيُّ. وفي التنزيل [وَرَاءكُمْ ظِهْرِيَّا ]

(26)
***
ص (95) : وواحدة الحَنْظل : حنظلة ، وبها سُمِّي الرجل ، ويجمع حَنْظَلا ، وحَناظِلَ ، وحَنْظَلاتٍ.

(27)
***
ص (98) : فأمّا حَضَوْتُ النار ، إذا سعَّرْتُها بالمِحْضاءِ ، والمِحْضَأ ، على مِفْعَل ، ومِفْعال ، للعود الذي تُحرَّكُ به ، فبالضاد.

(28)
***
ص(102) : والشَّظِيفُ من الشجر : الذي لم يجدْ رِيَّهُ ، فخَشُنَ من غير أنْ ييبس أصلا.
قال رُؤبة :
وعادَ عُودي كالشظيفِ الأخشنِ
ويقال منه : شَظُفَ الشجر شَظَافَةً...

(29)
***
ص (118) : كَظَمَ غيظه يَكْظِمُهُ كَظْما ، فهو كَاظِمٌ وكَظِيمٌ : إذا تجرَّعُه...وقومٌ كُظَّمٌ ، أي : ساكتون...

(30)
***
ص (119) : وكَظَمَ السِّقاءَ : مَلأهُ.
وكَظَمَهُ الغَيْظُ : ملأهُ ، فهو مكظوم. وفي التنزيل [ إذْ نَادى وَهُوَ مَكْظُومٌ ].

(31)
***
ص(125) : وتَنَظَّرْتُهُ : انتظرْتُهُ. قال عروة بن الورد :
إذا بعدوا لا يأمنونَ اقترابَهُ
تَشَوُّفَ أهل الغائب المُتَنَظِّرِ

(32)
***
ص (126) : والنّاظور : حافظ الزرع والنخل وغيرهما ، فاعول من نَظَرَ ، إذا حفظ.
وقيل فيه : ناطور ، بالطاء ، أيضا.

(33)
***
ص(126) : حيٌّ نَظَرٌ ، بالتحريك ، أيْ : متجاورون ينظر بعضُهم إلى بعض...

(34)
***
ص (133) : والمواظَبَةُ : المُداومةُ على الشيء...وأرضٌ مَوْظُوبَةٌ : إذا تُدُووِلَتْ بالرعي فلم يبقَ فيها كلأٌ. ولشَدَّ ما وُظِبَتْ.
ورجل موظوبٌ : إذا تداوَلتْ ماله النوائب...

(35)
***
ص(135) : والوظيفة : ما يُقدَّرُ للإنسان في كل يوم من رزق أو قُوت. وقد وَظَّفْتُهُ توظيفا.

(36)
***
ص (140) : بَهَظَني الأمر : غَلَبَني...وأنا مَبْهُوظٌ ، وأمر باهِظٌ ، أي : شاقٌّ. وبَهَظَ الدّابة : أثقلها.

(37)
***
ص (162) : ورجل فيه غُلْظَةٌ وغَلْظَة وغِلْظة ، بالضم والفتح والكسر.
وغِلاظة ، بكسر الغين ، أي : فظاظة وجفاء.

(38)
***
ص(175) : وأما القَرْضُ للسَّلَف ، والقَريض للشعر ، والمِقراضان. وقَرَضَ فلان ، أي : مات ، و[تَقْرِضُهُم ذَاتَ الشِّمالِ] ، أي : تغرب مُنْحرفة عنهم ، فبالضاد.

(39)
***
ص (175) : وقاظَ الرجل بالمكان : إذا أقامَ به في القيظِ.

(40)
***
ص (176) : والمَقِيظُ : الموضع الذي يُنْزَلُ به في القَيظِ. يقال : هذا مقِظُنا...وبيضة القيظ : صميمه.
 

حسين العفنان
  • عَرف قصصي
  • عَرف نثري
  • عَرف نقدي
  • عَرف مختار
  • واحة الأدب
  • الصفحة الرئيسية