| 
       | 
      
  
   
	
  بسم الله الرحمن الرحيم
		 
		
		
		# زكاة الفطر #
		
		
		وبعض من التنبيهات حولها :- 
		
		
		١- عبادة تحتاج إلى القصد والنية الخالصة .
		
		
		٢- تخرج بطيب نفس .
		
		
		٣- تخرج من أطيب الطعام فالله طيب لايقبل إلا طيبا .
		
		
		٤- تخرج عن كل مسلم صغيرا أو كبيرا ذكرا أو أنثى 
		
		
		
		٥- تستحب عن الحمل .
		
		
		٦- مقدارها صاع عن كل فرد ، وهو بالوزن قرابة ٢،٥ الكيلو .
		
		
		٧- تخرج صبيحة يوم العيد قبل الصلاة وقبله بيومين .
		
		
		٨- يصح التوكيل في إخراجها - فردا أو جمعية - ولو  قبل وقت 
		الإخراج ، لأن العبرة بوقت وصولها للفقير لابوقت التوكيل .
		
		
		٩- تخرج من غالب قوت البلد وغالبه في هذا الزمن الأرز 
		والدقيق .
		
		
		١٠- يتحرى المسلم في أن تصل لفقير ولايكن همه التخلص منها 
		فيعطيها دون تحر ، فإن خرجت لغير محتاج فهي صدقة لا زكاة .
		
		
		١١- لايجوز لمن ليس أهل لها قبولها .
		
		
		١٢- من كان فقيرا فاجتمعت عنده الزكاة أخرج منها عن نفسه 
		وأهل بيته .
		
		
		١٣- تخرج طعاما 
		
		
		ولاتصح نقدا عند جماهير أهل العلم لأن رسول الله صلى الله 
		عليه وسلم أمر بها طعاما مع وجود النقد والحاجة إليه .
		
		
		 
		
		
		اللهم تقبلها من المسلمين واجعلها طهرة وزكاة لهم واجبر بها 
		التقصير يا سميع الدعاء .
		
		
		اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين 
		بإحسان .
		
		
		د . راشد بن مفرح الشهري .
		
		
		 
		
		
		# سنن وآداب العيد #
		
		
		١- التكبير 
		
		
		ويبدأ من مغرب آخر يوم من رمضان حتى صلاة العيد ( ولتكملوا 
		العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون) 
		
		
		صيغته : الله أكبر الله أكبر الله أكبر كبيرا ، 
و الله 
		أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ، الله أكبر ولله الحمد 
		
		
		٢- الإغتسال ولبس أجمل الثياب والتطيب 
		
		
		٣- أكل تمرات قبل الصلاة أو ما تيسر وذلك في عيد الفطر خاصة 
		.
		
		
		٤- صلاة العيد ومن أحكامها :-
		
		
		أ - عدد التكبيرات 
		
		
		في الأولى ٦ سوى تكبيرة الإحرام .
		
		
		في الثانية ٥ سوى تكبيرة الانتقال 
		
		
		ب- التكبيرات في الأولى بعد دعاء الإستفتاح 
		
		
		
		ج- يستحب أن يقول بينها: الله أكبر كبيراً، والحمد لله 
		كثيراً، وسبحان الله بكرة وأصيلاً، كما جاء في حديث ابن مسعود ، وإن تابعها 
		فلابأس 
		
		
		٥- ليس لها سنة قبلية ولابعدية 
		
		
		لكن من دخل المسجد صلى تحية المسجد ركعتين 
		
		
		
		٦- يحضرها النساء والأطفال ليحضروا الخير ودعوة المسلمين .
		
		
		٧- التهنئة تكون بعد الصلاة 
		
		
		بمثل تقبل الله منا ومنك .
		
		
		٨- ادخال السرور على الأهل والتوسعة عليهم 
		
		
		
		بما لامحظور فيه .
		
		
		٩- الإكثار من شكر الله على نعمة اتمام العبادات .
		
		
		١٠- اخراج زكاة الفطر قبل الصلاة .
		
		
		 
		
		
		اللهم تقبل صيامنا وقيامنا وسائر أعمالنا واجعلنا من عتقائك 
		من النار وممن شملته بفضل وعفو ليلة القدر .
		
		
		اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم 
		بإحسان .
		
		
		 
		
		
		#الأذكارُ المأثورةُ في الرُّكوعِ #
		
		أوَّلًا: 
		سُبحان ربِّي العظيمِ.
		
		الدليل:
		
		عن حُذَيفةَ، 
		قال: صلَّيْتُ مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذاتَ ليلةٍ، فافتَتَح 
		البقرةَ... ثم ركَعَ، فجعَل يقولُ: ((سبُحانَ ربِّي العظيمِ  )) أخرجه مسلم 
		(772).
		
		 
		
		ثانيًا: 
		سُبُّوحٌ، قُدُّوسٌ، ربُّ الملائكةِ والرُّوحِ.
		
		الدليل:
		
		عن عائشةَ 
		أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يقولُ في ركوعِه وسجودِه: 
		سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ، ربُّ الملائكةِ والرُّوحِ  أخرجه مسلم (487).
		
		 
		
		ثالثًا: 
		سبحانَك اللهمَّ ربَّنا وبحمدِكَ، اللهمَّ اغفِرْ لي.
		
		الدَّليلُ:
		
		عن عائشَةَ 
		قالت: كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُكثِرُ أنْ يقولَ في 
		ركوعِه وسجودِه: ((سبحانَك اللهمَّ ربَّنا وبحمدِكَ، اللهمَّ اغفِرْ لي؛ 
		يتأوَّلُ القُرآنَ  )) أخرجه البخاري (794)، ومسلم (484).
		
		 
		
		رابعًا: 
		اللهمَّ لك ركَعْتُ، وبك آمَنْتُ، ولك أسلَمْتُ، خشَع لك سَمْعي، وبصَري، 
		ومُخِّي، وعَظْمي، وعصَبي  .
		
		الدليل:
		
		عن عليِّ بنِ 
		أبي طالبٍ، عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه كان إذا قام إلى 
		الصَّلاةِ، قال: ((وجَّهْتُ وجهيَ للَّذي فطَر السَّمواتِ والأرضَ 
		حنيفًا))، وما أنا مِن المُشرِكين... 
		
		وإذا ركَع، 
		قال: ((اللهمَّ لك ركَعْتُ، وبك آمَنْتُ، ولك أسلَمْتُ، خشَع لك سَمْعي، 
		وبصَري، ومُخِّي، وعَظْمي، وعصَبي  )) أخرجه مسلم (771).
		
		 
		
		خامسًا: 
		سُبحان ذي الجبَروتِ والملَكوتِ والكِبرياءِ والعظمةِ، (في صلاةِ 
		اللَّيلِ).
		
		الدليل:
		
		عن عوفِ بنِ 
		مالكٍ، أنَّه قال: قُمْتُ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ليلةً، 
		فلمَّا ركَع مكَث قدرَ سورةِ البقرةِ يقولُ في ركوعِه: ((سُبحانَ ذي 
		الجبَروتِ والملَكوتِ والكِبرياءِ والعظَمةِ  ))أخرجه أبو داود (873)، 
		والنسائي (1049)
		
		 
		
		فلنحرص على 
		التنوع فإنه من أسباب حضور القلب في الصلاة .
		
		
		 
		
		
		كتبة: د. راشد بن مفرح الشهري