|
بسم الله الرحمن الرحيم
يمكن أن
تروي قصتك بالطريقة التي تراها – تروي ... قصتك أن تكتبها ، أن تحكيها ،
بطريقة الحوار مع أبطال القصة التلاميذ ، إذاعيا ، فيديو ، المهم أن تخرج
للعالم / للوجود !
لسبب
وجود قصص ملهمة في أروقة المدراس . هو ما يدعوني للكتابة عن هذه الفكرة .
أن تروي قصتك بالطريقة التي تنسجم مع طبيعتك .
مهارة
رواية القصص يمكنك أن تتعلمها .. أن تستشير أن تطلب المساعدة ، والأمر أسهل
مما تتصور .
أن تحكي
وآخر يدون، هذه الأفكار ، القصص .
يمكن أن
الطالب نفسه يروي قصته / تطلب منه أن يكتب قصته ودورك تنقيح !
بينما
الغرابة كل الغرابة ألا يكون هناك ُكتّاب قصص في المدراس لأنها حرفياً
مليئة بالقصص والحكايات . شكرا يارب على كرم الكلمات في هذا الصباح .
المعلمون
هم المرشحون لكتابة الحكايات والقصص وأيضا تلاميذهم بإمكانية الكتابة عن
قصههم ..
الاباء ،
الامهات يمكنهم أيضا رواية قصههم وسنين الرحلة مع أولادهم وهم المرشحون
بالدرجة الثانية أن يكتبوا من خارج أسوار المدراس وما أروع أن يكتب حين
يكتب الأب والأم .
لاشىء
أثمن من أن تقدم لإبنك الكلمات التي تحكي عنه موقف أو قصة أو قيمة أو مصدر
فخر لاحظته فيه . قصة واحدة كفيلة بأن تغير / تبدل حياة . ومهارات تعلم
كتابة القصة متيسرة في كل مكان في ظل هذا الإنفتاح المعرفي .. يمكنك وأنت
عل متكئيك تحضرها .
حرام فيه
هناك قصص كثيرة يجب أن ترى النور .
...
شاركوني
أراؤكم وقصصكم :
fmh0021@gmail.com