|
للنشر في المنتديات ، و في كل مكان ما أمكن ، تضامناً و نُصرةً :
[] حمامة []
في خضم هذه الأحداث التي تمرُّ بها غزَّة ، و قِلَّةِ موارد النصرة لأهل
فلسطين ، و مدى الحاجة البالغة لديهم لرؤيتنا معهم ، و في ظلِّ أشياءَ
كثيرة تحومُ حول حِمى الاحتلالِ الفلسطيني من قِبَلِ العدوِّ الذي يطمعُ في
كل ذرةِ ترابٍ ، في خضمِّ ذلك كله ، جاءت " حمامةٌ " تحومُ فوق سماءِ
فلسطين ، في قدميها رسالة مبعوثة من شتى بقاعِ الأرض لتقعَ على أيِّ شخصٍ
في فلسطين ، عامةً ، و في غزَّة على وجه الخصوص ، ليكون ذلك شيءٌ من إبداءِ
ما يجبُ على كلِّ مسلمٍ في الأرضِ تجاه أخيه المسلم ، بعيداً عن النظر إلى
الفوارقِ الطائفية و الفكرية و المنهجية و اللونية و الدولية ، فالأمرُ ليس
إلا التحامٌ ، و الالتحام التئام و وئام ، و النظرُ في محالِّ التفريقِ
خرقٌ للجمع الديني و الإنساني .
" حمامة " :
حملةٌ كتابية .
تحملُ رسالةً يضعها الشخص هنا لتُرسلَ إلى أهل غزةَ ، بأي وسيلةٍ .
تنهضُ بالعزائمِ نحو النصرةِ الجوهرية .
تكثيرٌ للجموعِ و لو من بعيد .
مُقترحات :
_ أن تكون الرسالة قصيرةً تحملُ دعماً كبيراً .
_ أن يُسعى لنشرها في المنتديات .
_ أن تُوزع بشكلٍ يضمن وصولَ رسائلنا إلى إخواننا في فلسطين .
_ نقلُ الموضوع إلى كثيرٍ من المواقعِ للتفاعلِ و التنافس .
_ يُقترَح بعد كلِّ عشرين رسالة أن تُنقلَ الرسائل بين المواضع ،
ليُطَّلَعَ على ما يكتبه الآخرون .
_ تقييد الاسمِ ، صريحاً أو مُعاراً ، في آخر الرسالةِ ، مع ذكر البلد و
التاريخِ .
_ بعد الكمِّ الكثيرِ من الرسائلِ تُجمَع لتكون في ملفٍّ كاملٍ بعنوان "
حمامةٌ إلى غزَّة " .
أتمنى أن يُلاقي العملُ قبولاً ، و مِن ثَمَّ تفاعُلاً ، فأقلُّ الحالِ
لفظٌ بانٍ .
عبد الله العُتَيِّق
الرياض