نموذج (1)
إفطار جماعي مستمر
1)
ينبغي الإستعداد والترتيب لمثل هذا البرنامج قبل نهاية شهر رجب من كل عام ، على
الأقل .
2)
يبدأ المشروع منذ وصول الأخ - الطالب - إلى بلده ، ويعلن ذلك للناس .
3)
يبدأ التجمع للإفطار من بعد صلاة العصر ، في المسجد أو المصلى المتوفر .
4)
يستغل الوقت منذ إجتماع أغلبية الناس 65 % فأكثر - حتى وقت الإفطار بإلقاء دروس
= علمية ، وتربوية ، وعملية حسب الحاجة .
5)
بعد صلاة المغرب يتوجه الجميع لإكمال وجبة الإفطار ، ثم يستعدون لصلاة العشاء ،
ويتخلل هذا الوقت المسائل العارضة والتي هي في الغالب طابع سؤال وجواب أو قصة
أو الأحاديث المشتركة من الجميع .
6)
أثناء انتظار صلاة العشاء يكون الدرس الثاني المرتب حسب البرنامج العلمي .
7)
تقام صلاة العشاء والتراويح . يليها درس (اختياري خاضع لاجتهاد الأخ وحالة
الناس ) .
8)
يلتزم الأخ بدرس ثالث أثناء اليوم - وغالباً يكون بعد إحدى الصلوات المفرضة .
9)
يتم تشجيع المواظبين على الحضور بهدايا رمزية ، وكذلك من يحفظون الدروس .
1.)
يحاول الأخ جهده تشغيل الطاقات حوله ، لاسيما في الإعداد للإفطار ، ويشرف على
ذلك إشرافاً مباشراً كل يوم ، ويتفرغ للدروس العلمية والتعليمية .
11)
القيام بمشروع مصغّرٍ : بجمع زكاة الفطر في آخر شهر رمضان وتوزيعها على
المستحقين ، وإعلام الناس أن إخراج زكاة الفطر ينبغي أن يكون طعاماً للأحاديث
الواردة في ذلك ، وليست مالاً .
12)
ينبغي أن تشغل مثل هذه المناسبات في دروس عامة وشاملة :
مثل / بيان محاسن الإسلام وأهمية تعلم عقيدة الإسلام وعلاقة المسلم بربه عز وجل
وبنبيه صلى الله عليه وسلم ومستلزمات الشهادتين وأخبار سيرة المصطفى
صلى الله عليه وسلم وصحابته وتابعيهم بإحسان .
13)
يحرص القائم على مشروع الإفطار على بث روح المحبة والمودة والأخوة ، واستغلال
هذا المشروع لتعليم الناس الآداب النبوية في الأكل والشرب عامّة ، والآداب
الخاصة بالصوم نحو : تعجيل الفطر ، والبدء بالتمر ، فإن عدم فالماء ...وهكذا
14)
لابد من بناء علاقة قوية ومتينة مع أهل المنطقة ، والقرى التي قام فيها المشروع
- علاقة علمية ، ودعوية لاسيما مع الخيرين والدعاة فيها .
15)
يرصد الأخ مدى استفادة الناس من هذا البرنامج ، من خلال تأثر سلوكهم العام
بالدروس التي طرحها خلال الشهر الكريم .
نموذج (2)
الإفطار المتعدد الجهات
1)
يبدأ الأخ بالمشروع اعتباراً من الوقت المتفق عليه ، وحسب عدد الأيام ، مع
مراعاة أن يكون للعشر الأخيرة منها نصيب لاسيما اذا كانت قليلة .
2)
ينبغي تحديد الأماكن وعددها - إذ هو برنامج مقطوع وليس مستمراً - والأولى أن
لاتقل بحال عن ثلاثة أيام في كل منطقة أو مسجد أو قرية .
3)
ينبغي الإستعداد والترتيب لمثل هذا البرنامج قبل نهاية شهر رجب من كل عام ، على
الأقل .
4)
لايقوم مثل هذا المشروع المتعدد المصارف ، وفي آن واحد ، مالم يتوفر عند الأخ
مجموعة صالحة للقيام به لإذا وجدت التوجيه وتوزيع الأعمال .
5)
على الأخ أن يوزع أعمال الإفطار والدروس في التنفيذ ، ويشرف عليها بنفسه ،
ويتولى التنسيق لها قبل التنفيذ بوقت لايقل عن 24 ساعة ويتولى تقويمها .
6)
يبدأ التجمع للإفطار من بعد صلاة العصر ، في المسجد أو المصلى المتوفر .
7)
يستغل الوقت منذ إجتماع أغلبية الناس 65 % فأكثر - حتى وقت الإفطار بإلقاء دروس
= علمية ، وتربوية ، وعملية حسب الحاجة .
8)
بعد صلاة المغرب يتوجه الجميع لإكمال وجبة الإفطار ، ثم يستعدون لصلاة العشاء ،
ويتخلل هذا الوقت المسائل العارضة والتي هي في الغالب طابع سؤال وجواب أو قصة
أو الأحاديث المشتركة من الجميع .
9)
أثناء انتظار صلاة العشاء يكون الدرس الثاني المرتب حسب البرنامج العلمي .
1.)
تقام صلاة العشاء والتراويح . يليها درس (اختياري خاضع لاجتهاد الأخ وحالة
الناس ) .
11)
القيام بمشروع مصغّرٍ : بجمع زكاة الفطر في آخر شهر رمضان وتوزيعها على
المستحقين ، وإعلام الناس أن إخراج زكاة الفطر ينبغي أن يكون طعاماً للأحاديث
الواردة في ذلك ، وليست مالاً .
12)
ينبغي أن تشغل مثل هذه المناسبات في دروس عامة وشاملة : مثل بيان محاسن الإسلام
، وأهمية تعلم عقيدة الإسلام ، وعلاقة المسلم بربه عز وجل ، وبنبيه صلى
الله عليه وسلم ، ومستلزمات الشهادتين ، وأخبار سيرة المصطفى صلى الله
عليه وسلم وصحابته وتابعيهم بإحسان .
13)
يحرص القائم على مشروع الإفطار على بث روح المحبة والمودة والأخوة ، واستغلال
هذا المشروع لتعليم الناس الآداب النبوية في الأكل والشرب عامّة ، والآداب
الخاصة بالصوم نحو : تعجيل الفطر ، والبدء بالتمر ، فإن عدم فالماء ...وهكذا
14)
لابد من بناء علاقة قوية ومتينة مع أهل المنطقة ، والقرى التي قام فيها المشروع
- علاقة علمية ، ودعوية لاسيما مع الخيرين والدعاة فيها .
15)
ينبغي أن يخرج الأخ بدراسة وافية عن المنطقة من خلال هذا المشروع .
نموذج (3)
إفطار القوافل الدعوية
1)
فكرة المشروع ينبغي أن تبدأ من خلال الدعاة أو المدرسين في المنطقة ، أو الطلاب
-الذين يتميزون بما يناسب مثل هذا المشروع
2)
ينبغي على من يقوم بتنفيذ المشروع أن يكون عنده فكرة عن المنطقة -أو المناطق
التي سينفذ المشروع فيها ، وذلك تلافياً للمصادمات أو الإحراجات وغيرها مما
لايخفى .
3)
يفضل أن لايقل عن ثلاثة أيام ، لتتم
الإستفادة الفعلية ، بشكل أفضل وأوسع .
4)
لايقوم بتنفيذ البرنامج أقل من ثلاثة أفراد ، وذلك لأن العمل والترتيب سيقوم
بشكل مباشر عليهم .
5)
ينبغي الإستعداد والترتيب لمثل هذا البرنامج قبل نهاية شهر رجب من كل عام ، على
الأقل .
6)
يبدأ التجمع للإفطار من بعد صلاة العصر ، في المسجد أو المصلى المتوفر .
7)
يستغل الوقت منذ إجتماع أغلبية الناس 65 % فأكثر - حتى وقت الإفطار بإلقاء دروس
= علمية ، وتربوية ، وعملية حسب الحاجة .
8)
بعد صلاة المغرب يتوجه الجميع لإكمال وجبة الإفطار ، ثم يستعدون لصلاة العشاء ،
ويتخلل هذا الوقت المسائل العارضة والتي هي في الغالب طابع سؤال وجواب أو قصة
أو الأحاديث المشتركة من الجميع .
9)
أثناء انتظار صلاة العشاء يكون الدرس الثاني المرتب حسب البرنامج العلمي .
1.)
تقام صلاة العشاء والتراويح . يليها درس (اختياري خاضع لاجتهاد الأخ وحالة
الناس ) .
11)
ينبغي أن تشغل مثل هذه المناسبات في دروس عامة وشاملة :
مثل / بيان محاسن الإسلام وأهمية تعلم عقيدة الإسلام وعلاقة المسلم بربه عز وجل
، وبنبيه صلى الله عليه وسلم ومستلزمات الشهادتين وأخبار سيرة المصطفى
صلى الله عليه وسلم وصحابته وتابعيهم بإحسان .
12)
يحرص القائم على مشروع الإفطار على بث روح المحبة والمودة والأخوة ، واستغلال
هذا المشروع لتعليم الناس الآداب النبوية في الأكل والشرب عامّة ، والآداب
الخاصة بالصوم نحو : تعجيل الفطر، والبدء بالتمر، فإن عدم فالماء...وهكذا .
13)
لابد من بناء علاقة قوية ومتينة مع أهل المنطقة ، والقرى التي قام فيها المشروع
- علاقة علمية ، ودعوية لاسيما مع الخيرين والدعاة فيها . ويربطون إن أمكن
بأقرب مركز تعليمي أو عالم ليساعدهم في أمور دينهم .
14)
ينبغي تقديم الإعتذار عن إكمال باقي أيام الشهر معهم ، نظراً لارتباط الإخوة
بأعمال أخرى ، وعدم مقدرتهم على المواصلة .
15)
الحرص على تأليف القلوب ، وتهيئة النفوس ، لقبول ما سيلقى عليهم من مواعظ ودروس
، كما ينبغي الإصغاء لهم ، والدعاء لهم بالتوفيق ، وشكرهم على مافعلوه .
ينبغي أن يخرج الأخ بدراسة وافية عن المنطقة من خلال هذا المشروع
|