|
بسم الله الرحمن الرحيم
● في المجالس العامة لا تسأل أحدا عن أموره الخاصة أمام الناس!، فهذا يؤذيه،
إن أردت ألا تسمع منه ما يؤذيك!
قال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم:(لا تؤذوا المسلمين).
● من اخترت ألا تشاركهم أفراحك..
فمن الأدب ألا تشاركهم أحزانك !
وتدخل عليهم الهمّ!
فالقلوب فيها ما يكفيها.
قال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم:(لا تُؤذُوا المسلمينَ).
● من أخلاقيات الواتساب عدم إضافة شخص إلى مجموعة أو رسائل جماعية إلا
بعد الاستئذان منه، أرسل إليه الرابط وهو يختار الانضمام أو عدمه، لاتحرجه
بالإضافة ثم تغضب منه إن اعتذر أو غادر!
كن متفهما وحافظ على علاقاتك، واحترم حقهم في الاختيار.
● لا تفسد جمال اللقاء بكثرة العتاب.
● أعظم ما تتشافي به جراح القلوب، هو القرآن الكريم..
فأكثروا من: التلاوة، التفسير، التدبر، الحفظ..{وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ}.
● خُلق قلب الإنسان ليكون لله وحده، فإن شَرّق و غَرّب، تاه وتعذّب.
● الألم النفسي من الناس
سببه التعلق بهم!
والبعد عن ربهم!
رَبِّ النَّاس..
تكثر عند بعض الناس الخصومات لانشغالهم بالناس، و تعظيم القلب لهم!
و القلب مسكين لم يخلق لذلك! ولا يتحمله! فيقع في الألم النفسي والمرض
الجسدي..
ولا يرتاح القلب إلا إذا انشغل برب الناس عن الناس.
|