الرافضة في تعليقاتهم
على مسالخهم البشرية السنويّة
وأمام الحالات الجنونية
وكأنهم نسوةٌ في زار أو عُراة في نار!!
يرددون بكل غبــــــــاء هذه الآية التي هي حجة دامغة عليهم:
(( ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب))
فالآيات بيّنت شعائر الله وهي:
- اجتناب الرجس من الأوثان
- اجتناب قول الزور
- حنفاء لله غير مشركين به
- الذبح لله
- إقام الصلاة وإيتاء الزكاة
- الصبر على المصائب
فهذه هي شعائر الله
وأما مايفعله الرافضة
فهي شعائر الجاهلية على الحقيقة وهي على النقيض من شعائر الله:
- تعظيم الأوثان من الأضرحة والمقابر
- قول الزور والبهتان الكثير
- الشرك بالله علانية جهاراً نهاراً
- ذبح النذور لغير الله
- تعطيل المساجد وعمارة المشاهد
- الجزع والعواء والسخط من أقدار الله